(٢) سورة الأنبياء، الآية: ٣.(٣) أَنْشَدَهُ الفَرَّاءُ في مَعَانِي القُرآن (١/ ٣١٦) ... وغيره، وهو لأحَيحَة بن الجُلَّاجِ الأوْسِيُّ، سَيِّدُ الأوْسِ في الجَاهِلِيَّةِ، تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ، لَه دِيوانٌ جَمَعَهُ أُسْتاذنا حسن بن محمد باجودة، وطُبع في النَّادِي الأدَبِي في الطَّائف سنة (١٣٩٩ هـ). والبَيتُ فيه ص (٧١) من أَبْيَاتٍ رَوَاهَا البَغْدَادِيُّ في شَرْحِ أَبْيَاتِ المُغْنِي، عَنْ أَبِي حَنِيفَة الدِّينَوَرِيِّ في كِتَابِ "النَّبَاتِ" لَهُ عن الأصْمَعِيِّ وَهِيَ -بَعْدَ البَيتِ المَذْكُوْرِ-:وَأَهْلُ الَّذي بَاعَ يَلْحَونَهُ ... كَمَا لُحِيَ البَائِعُ الأوَّلُهِيَ الظِّلُّ في الحَرِّ حَقَّ الظَّلِيـ ... ـلِ والمَنْظَرُ الأحْسَنُ الأجْمَلُتَعَشَّى أَسَافِلَهَا بالجُبُوْبِ ... وَتأْتِي حَلُوْبَتُهَا مِنْ عَلُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute