(٢) كما جاء في قوله تعالى: {طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ}. (٣) هكَذَا في الأصلِ، وفي "الاقتضاب": "وفي الصَّحابة: "سراقة بن مالك بن جعشم"، قَال الحَافِظ ابنُ حَجَر: وَقَدْ يُنْسَبُ إلى جَدَّة. ولم يذكر في سيرة حيَاتِهِ وأَخْبَارُهُ أنَّ الشَّيطَانَ كان يَتَمَثَّل بصُورته. أسلم يومَ الفَتْحِ، وتوفي في خلافة عثمان سنة (٢٤ هـ). أخباره في الاستيعاب (٥٨٢)، وتهذيب الكمال (١٠/ ٢١٤)، والعقد الثَّمين (٤/ ٥٢٣)، والإصابة (٣/ ٣٩)، وشدرات الذَّهب (١/ ٣٥)، فهل هو المقصود؟ (٤) دِحْيَةُ بنُ خَلِيفَةَ بنِ فَرْوَة الكَلْبِي، صحَابِيٌّ مَشْهُوْرٌ. له أَخْبَارٌ في طبقات ابن سعد (٤/ ٢٤٩)، والاستيعاب (٢/ ٢٦١)، والأنساب (١٠/ ٤٥٢)، وتهذيب الكمال (٨/ ٤٧٣)، والإصابة (١/ ٤٧٣). (٥) البيت في "الاستذكار".