(٢) في (س): "الفَذُّ والفاذ".(٣) في (س).(٤) العين (٨/ ٢٩٣).(٥) في (س)، وفي العين: "السَّهمُ الَّذي يتعَلَّم ... ".(٦) المُنكِرُ له أَبُو عُبَيدَةَ، جَاءَ في غَرِيبِ الحَدِيثِ لأبِي عُبَيدٍ (٣/ ٢٠٢)، "قال أَبُو عُبَيدٍ: يُقَالُ: إِنَّ المِرمَاةُ: مَا بَينَ ظِلْفَي الشَّاةِ. قَال أَبُو عُبَيدَةٌ: وهذَا حَرفٌ لَا أَدرِي مَا وَجْهُهُ إلا أَنه هكَذَا يُفَسَّرُ والله أَعلَمُ" وفي النِّهاية لابن الأثير (٢/ ٢٦٩): "المِرمَاةُ: ظلف الشَّاةِ. وقيلَ: مَا بَينَ ظِلْفَيها وتكْسَرُ مِيمُهُ وتُفْتَحُ. وقِيلَ: المرمَاةُ بالكَسْرِ: السهْمُ الصَّغِيرُ الَّذِي يتعَلَّم بِهِ الرميُ وَهُوَ أَحقَرُ السِّهامِ وأَدنَاها". وفي هامش "النهايَةِ" عن السيُوطِي في "الدُّر النَثيرِ"-وهو مُخْتَصَرُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute