وجَمَعَتْ شِعْرُهُ وشِعْرُ أَخِيهِ مَالِكٍ ابتسام مرهون الصَّفار، وطُبع في بَغْدَاد سنة (١٩٦٨ م). وأَوَّل القصيدة:لَعَمْرِيَ مَا دَهْرِي بِتَأبينِ هَالِكٍ ... وَلَا جَزِعًا مِمَّا أَصَابَ فَأَوْجَعَاوَمِنْهَا:وَكُنَّا كَنَدْمَانَي جُذَيمَةَ حِقْبَةً ... مِنَ الدَّهْرِ حَتَّى قِيلَ لَنْ يَتَصَدَّعَافَلَمَّا تَفَرَّقْنَا كَأَنِّي وَمَالِكًا ... لِطُوْلِ اجْتِمَاعٍ لَمْ نَبُتْ لَيلَةً مَعَاوالشَّاهِدُ في ديوانه (١١٩). ويُراجع: المقتضب (٣/ ٧٤)، والكامل (٢٥٤، ٥٥٣)، وشرح المُفَصَّل "التَّخمير" (٤/ ٢٧)، وشرح المفصَّل لابن يعيش (٨/ ٨٦)، والمُغني (٢٨٨)، وشرح شواهده (٢٣٧)، وشرح أبياته (٥/ ١٧٥)، والخزانة (٢/ ٤٣٣).(١) سورة الطلاق، الآية: ١.(٢) في الأصل: "وفاة".(٣) سورة البقرة، الآية: ٢٨٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute