حِذَارَ دَارٍ مِنْك لَا تُلَائَما............ إلى آخرهاوقَال هُدْبةُ يَذْكُرُ أمَّ قَاسِمٍ، أو حَازِمٍ أخت زِيَادَةَ.لَقَدْ رَأنِي والغلَامَ الحَازمَانُزْجِي المُطِيَّ ضُمَّرًا سَوَاهِمَامَتَى تَظُنُّ القُلُصَ الرَّواسِمَاوالحُلَّةَ النَّاجيَة العَيَاهِمَايَبْلُغنَ أم قَاسِمِ وَقَاسِمَاوهو في كتب النحويين:مَتَى تَقُوْلُ القُلُصَ ...يَحْمِلْنُ أمَّ قَاسِمِ ...والقُلُصُ: جَمْعُ قَلُوصٍ، وهي النَّاقةُ. والشَّاهد في الجُمل للزَّجاجي (٣١٥)، وشرح أبياته "الحُلل" (٣٨٤)، والتَّخمير (٢/ ٢٧٥)، والمقرّب (١/ ٢٥٩)، وشرح التَّسهيل (٢/ ٩٥)، وشرح ابن عقيل (٢/ ٥٩)، وشرح الشواهد للعيني (٢/ ٤٢٧).(١) همْ بَنُو سُلم، والمسألة مَشْهُوْرةٌ في كتبِ النحْو قَال ابنُ مَالكٍ في الألفية:وأجْريَ القَولُ كَظَنٍّ مُطلقًا ... عند سُلَيم نحو قُل ذَا مُشفقَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute