(٢) سورة البقرة، الآية: ١٠٢، والنَّص المذكور هنا نقله اليَفرني في "الاقْتِضَاب".(٣) لعلَّهُ عَلِيُّ بنُ عَبْدِ الله بن سِنَانٍ أَبُو الحَسَنِ التَّمِيمِيُّ الطُوْسِيّ، أَحَدُ مَشَاهِيرِ اللُّغَويينَ عُلَمَاء الكُوْفَةِ. أَخَذَ عن أَبِي عُبَيدٍ ولَزِمَهُ، وعن ابنِ الأعْرَابِي ... وغيرهما وكان عَدُوًّا لابنِ السِّكِّيتِ؛ لأنَّهُمَا أَخَذَا عن نَصْرَان الخُرَاسَانِيِّ واختَلَفَا على كُتُبِهِ بَعْدَ موتهِ. قَال مُحَمَّدُ بن إِسْحَاقَ: كَانَ الطُّوْسِيّ راويةً لأخْبَارِ القبائِلِ وأَشْعَارِ الفُحُولِ، ولَقِيَ مَشايخ البَصريين والكوفيين، قَال: لا مُصَنَّفَ له. أَخْبَارُهُ في: طبقَات الزبيدي (٢٠٥)، ونزهة الأدباء (١٢٤)، ومُعجم الأدباء (٤/ ١٧٧٩).(٤) ويُسَمَّى ذلِكَ الأفحوصَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute