أَرِقْتُ وَمَا هَذَا السُّهَادُ المُؤَرِّقُ ... ومَا بِيَ مِنْ سُقْمٍ وَمَا بِيَ مَعْشَقُوقَبْلَ البَيتِ:لَعَمْرِي لَقَدْ لَاحَتْ عُيُوْنٌ كَثيرةٌ ... إِلَى ضَوْءِ نَارٍ في يَفَاعٍ تَحْرَّقُتُشَّبُّ لِمَقْرُوْرَينِ يَصْطَلِيَانِهَا ... وَبَاتَ عَلَى النَّارِ النَّدَى والمُحَلَّقُرَضيعَي لَبَانٍ ثَدْيِ أَمٍّ تَحَالفَا ... بِأَسْحَمَ دَاجٍ عَوْضَ لا نَتَفَرَّقُوالشَّاهِدُ في: الجُمل للزَّجاجي (١٧)، وشَرح أبياتِهِ "الحُلَل" (١٠٤)، والخصائص (١/ ٢٦٥)، والإنصاف (٤٠١)، وشرح المفصل "التخمير" (٢/ ٢٨٧، ٣/ ٥٦)، وشرحه لابن يعيش (٤/ ١٠٧)، والخِزَانة (٣/ ٢٠٩).(٢) في الأصْلِ: "كريمة" وهو خَطَأٌ ظاهرٌ، وفي "الاقتضاب" لليَفْرُنِيِّ: "وكَذلِكَ يُقَالُ: فُلَانُ كَرِيمُ قَوْمِهِ: إِذَا كَانَ أَشرَفَهُمْ ... ".=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute