فَقُلْتُ لَهُ أَهْلًا وَسَهْلًا ومَرْحَبًا ... فَهَذَا مَقِيلٌ صَالِحٌ وَصَدِيقُوَفي خَبَرِ عَبدِ المُطلِبِ جَدِّ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّ مَلِكَ اليَمَنِ سَيفَ بنَ ذِي يَزَنَ قَال لَهُ: "مَرْحَبًا وَأهْلًا وَنَاقَةً وَرَحْلًا، وَمَلِكًا رِبَحْلا. . .".(١) في الأصل: "الجميع".(٢) في الأصل: "أهجيتها".(٣) ديوانه (١٠٥). والخَلْصَاءُ: في معجم البُلدان (٢/ ٤٣٧): "قَال أَبُو مَنصُوْر: بَلَدٌ بالدَّهْنَاءِ مَعْرُوف" وأَبُو مَنْصُوْرٍ المَذْكُوْرُ هَذَا هُوَ الأزْهَرِيُّ صَاحِبُ تَهْذِيبِ اللُّغَةِ؛ يُراجع: التَّهْذيب (٨/ ٤٠)، وفي شِعْرِ الحَارِثِ بنِ حِلِّزَةَ اليَشْكُرِيِّ: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute