أَصْبَحْتُ لَا أَحْمِلُ السِّلاحَ وَلَا ... أَمْلِكُ رَأْسَ البَعِيرِ إِنْ نَفَرَاوالذِّئْبَ أَخْشَاهُ إِنْ مَرَرْتُ بِهِ ... وَحْدِي وأَخْشَى الرِّيَاحَ والمَطَرَاوهُمَا للرَّبِيع بنِ ضُبَعٍ الفَزَارِيِّ، شَاعِرٍ جِاهِلِيٍّ مُعَمَّرٍ. لَهُ أَخْبَارٌ في المعمرين (٨)، والخزانة (٣/ ٣٠٨)، والشَّاهد في الكتاب (١/ ٢٥٣)، والنُّكت عليه للأعلم (١/ ٢٢٣)، والنَّوادر (٤٤٦)، والجُمل (٧٦)، وشرح أبياته (الحُلل) (٣٧)، وإعراب القرآن للنَّحاس (١/ ٤٧٣، ٦٠٨)، والمُحتسب (٢/ ٩٩). وشعر قبيلة ذبيان (٣٥٨).(٢) ديوان المُثَقَّب (٢١١، ٢١٢)، وتكملته:......... واتَّخِذْنِي ... عَدُوًا أَتَّقِيكَ وتَتَّقِينِيويُنظر: الأُزهية (١٤٠)، وأمالي ابن الشَّجري (٢/ ٣٤٤)، والمقرَّب (١/ ٢٣٢)، والجنى الدَّاني (٥٣٢)، والمُغني (١/ ٦١)، وشرح شواهده (١/ ١٩٠)، والخِزَانَة (٤/ ٣٢٩).(٣) هَذَا من أَمْثَال العَرَب وأَقْوَالِهَا المَشْهُورة، يُقَال للقَادِمِ من سَفَرٍ. ورِبَّمَا رُوِيَ: "هَلْ مِنْ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute