والصَّوابُ فيه عند أهل العلم "يجني" أي يَميل. ويراجع: التمهيد (١٤/ ٣٨٦) وفيه فوائد.(٢) قَال بَهَاءُ الدِّين مُحَمَّدُ بنُ إبراهيم بن النَّحاسِ الحَلَبِيُّ في مَنْظُومَتِهِ فِيما يُقَالُ بالياءِ والوَاو:وَحَنَوْتُ مِثْلُ حَنَيتُ عِنْدَ تَعَطُّفِ ... وَدأوْتُ لَهْ كَخَتَلْتُهُ ودَأيتُهُقَال في شرحها: قَال أَبُو الطَّيِّب الحَلَبِيُّ رحمه اللهُ: "حَنَوْتُ عَلَيهِ وَحَنَيتُ أَي: عَطَفْتُ ... " يُراجع: الإبدال لأبي الطَّيِّب اللُّغَويِّ (٢/ ٥٠٧)، ونَقَلَ ابنُ النَّحَّاس في شَرْحِهِ عن "الأفْعالِ" للسَّرَقُسْطِيِّ، و"الصَّحاح" للجوهري، و"المُحكم" لا بن سيدة ... وكلامُهُ جَيِّدٌ فليُراجع هُنَاك.(٣) هو ماعزُ بنُ مَالِكٍ الأَسْلَمِيُّ. الإصابة (٥/ ٧٠٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute