(٢) في الأصل: "وعشرين". (٣) لم أجده وأخشى أن يكون محرَّفًا؟ ! ولابدَّ أن يكون المذكور من كبار التَّابعين. (٤) أبو وَائِلٍ شَقِيقُ بنُ سَلَمَةَ الأزديُّ، أدرك النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - ولم يَرَهُ. رَوَى عن أبي بَكْرٍ، وعُمَرَ، وعثمانَ، وعليٍّ، ومُعَاذِ بنِ جَبَلٍ ... وتُوفي سنة (٨٢ هـ) قال إِسْحَقُ بنُ مَنْصُوْرٍ عن يَحْيَى بن معين: ثِقَةٌ لَا يُسأل عن مثلِهِ، سكنَ الكُوفَةَ وَكَانَ من عُبَّادِهَا. أَخْبُارُهُ في: طبقات ابن سعد (٦/ ٩٦، ١٨٠)، والمعارف (٤٤٩)، وتهذيب الكمال (١٢/ ٥٤٨)، وسير أعلام النُّبلاء (٤/ ١٦١)، وغاية النهاية (٣٢٨). (٥) في الأصل: "الجود" وهو القارئ المشهور. (٦) محمَّدُ بن رافع بن زَيدٍ النَّيسَابُورِيُّ القُشَيرِيُّ مولاهُم، أَبُو عَبْدِ الله الزَّاهدُ، وَصَفَهُ النَّسَائِيُّ بـ "الثِّقَةِ المَأمون" قَال ابنُ أَبِي حَاتمٍ: سألتُ أَبَا زُرْعَةَ عنه فقال: شيخ صَدُوْق، قدم علينا وأقامَ عندنا أيَّامًا، وكان رَحَلَ مع أحمد بن حنبل (ت ٢٤٥ هـ). أخباره في: المعرفة والتَّاريخ (٣/ ٣٩٠)، والجرح والتعديل (٧/ ٢٥٤)، وتهذيب الكمال (٢٥/ ١٩٢)، وسير أعلام النُّبلاء (١٢/ ٢١٤)، والشَّذرات (٢/ ١٠٩).