أقول -وعلى الله أعتمد-: هو في العين (١/ ١٨٤)، ومختصره (١/ ٨٦)
٧٩ مُرَفعٌ عليهم = أي مرتفع عليهم
٧٩ ويصيرون = ويعبرون
٧٩ انظُرُونا = أَنْظِرونا
٧٩ في الأَصْلِ:"وفي العين: هي كساءٌ أَسْوَدُ" وقال المحقق في الهامش: تَصحفت في الأصلين إلى (برنكين)؟ ! وأحال إلى العين مادة (خمص)(٤/ ١٩١)
أقول -وعلى الله أعتَمِدُ-: مَا جَاء في الأصلين هو الصَّحيحُ مع تحريفٍ يَسِيْرٍ صَوَابُهُ: بَرَنْكَانٌ) كما جاء في مختصر العين (١/ ٤٣٣) والنَّصُّ له، واللِّسان (بَرْنَكَ). والعين لا يُحال فيه إلى المادة، لأنَّه غير مرتب على الحروف لا على الأوائل ولا على الأواخر. ولا داعي للإحالة إلى "العين" أصْلًا ما دام النَّصُّ غيرَ مَوْجُوْدٍ فيه.
٨١ زاد المُحقق قبل (في الغُسل يوم الجمعة)[العَمَلُ] وجعلها بين حاصرتين هكذا، فصارت [العمل] في الغُسل ... وهذا جَيِّدٌ لو لم تكن اللَّفظةُ موجودةً، وهي موجودةٌ لكنَّ المحقق جَعَلَها في آخر السطر الذي قبله، وهي هناك قَلِقَةٌ لا معنى لها فتدبَّر؟ !
٨٣ يحدث = مُحْدَثٍ
٩٤ لَبَنٌ = لَبِنٌ
٩٥ بَسِقَتْ = بَسَقَتْ
٩٥ واللَّبَبُ واللُّبُّ = واللَّبَبُ والَّلبَّةُ
١٠٢ أموت = تموت
١٠٣ الهمزة والياء = الهمزة والباء
١٠٣ ومن لَحَدَ في الدِّين = ومنه لحد الرَّجُلُ في الدِّين