(٢) في تَهْذِيب اللُّغَةِ (٦/ ٢٢٢) - بعد نَصِّ أبي عُبَيدَةَ -: "وَقَال غَيرُهُ: جَازَ أَنْ يُقَال لِقَبْرِ الرَّجُلِ هَدَمُهُ". ويُراجع: التَّهذيب أَيضا (١٤/ ١٣٦).(٣) نَقَلَهُ الأزْهَرِيُّ في تهذيب اللُّغة (١٤/ ١٣٥)، عن ثَعْلَب، عن ابنِ الأعْرَابِيِّ.(٤) التَّهذيب (١٤/ ١٣٦).(٥) مُعْجَم مَا اسْتعجم (٢/ ٧٣٥)، ومُعجم البُلدان (٣/ ٢١١)، والرَّوض المِعْطَار (٣١٥)، والخَبَرُ في تاريخ الطَّبَريِّ (٤/ ٥٧). قَال يَاقُوْت: "بالغَينِ، والعَينُ لغَةٌ فِيهِ، وهو أَوَّلُ الحِجَازِ وآخِرُ الشَّامِ بين المُغِيثَة وتَبُوْكَ من مَنَازِل حَاجِّ الشَّامِ، وهُنَاكَ لَقِيَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ - رضي الله عنه - أُمَراء الأَجْنَادِ، بَينَهَا وَبَينَ المَدِينَةِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ مَرْحَلَةً. وقَال مَالِكُ بنُ أَنَسٍ: هِيَ قَرْيَةٌ بِوَادِي تَبُوْك، وهي آخرُ عَمَلِ الحِجَازِ الأول، وهُنَاكَ لَقي عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ مَنْ أَخْبَرَهُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute