تَبَالهْنَ بالعِرْفَان لَمَّا عَرَفْنَنِي ... وَقُلْنَ امْرُؤٌ بَاغٍ أَكَلَّ وأَوْضَعَاوَقَرَّبْنَ أَسْبَابَ الصِّبَا لِمُتيَّمٍ ... يَقِيسُ ذِرَاعًا كلَّما قِسْنَ إِصْبَعَافَلَمَّا تنَازَعْنَا الأَحَادِيثَ قُلْنَ لِي ... أَخِفْتَ عَلَينَا أَنْ نُغَرَّ ونُخْدَعَافَبِالأَمْسِ أَرْسَلْنَا بِذلِكَ خَالِدًا ... إِلَيكَ وَبَيَّنَّا لَك الشَّأنَ أَجْمَعَافَمَا جِئْتَنَا إلا عَلَى وَفْقِ مَوْعِدٍ ... عَلَى مَلإٍ مِنَّا خَرَجْنَا لَهُ مَعَا(١) لَمْ يَرِدْ في ديوانه المطبوع في النَّادي الأدبي بالرياض سنة (١٤٠١ هـ) ويظهر أنَّهما من شوارد المقطوعتين ص (٢١٤، ٢١٨)، والله تعالى أعلم.(٢) يُراجع ما ذكر المؤلِّفُ في الأوراق الملحقة بالكتاب؟ ! .(٣) مثله في النِّهاية (٤/ ٣٨٢)، وفيه: "المِشْطَةُ المَيلَاءُ مِشْطَةُ البَغَايَا"، وفي الغَريبين للهَرَويِّ: "ويَجُوْزُ أَنْ تكُوْنَ المَائِلَاتُ المُمِيلَاتُ بِمَعْئى، كَمَا قَالُوا: جَادٌّ مُجِدٌّ وضرابٌ ضروبٌ". نَقَلَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute