(٢) يُراجع: البيان والتَّبيين (١/ ٤٢)، وزهر الآداب (١/ ٣٨، ٣٩) ... وغيرها. والمثل في جمهرة الأمثال (١/ ١٣)، والمستقصى (١/ ٤١٤).(٣) البيان والتَّبيين (١/ ١، ٢١)، والشِّعر والشُعراء (٤٠١)، وزهر الآداب (١/ ٣٩)، والإصابة (٧/ ٨٦).(٤) الأبياتُ المَذْكُوْرَةُ من قَصِيدَةٍ له جَيدَةٍ ذكرها جامع شعره (٩١)، فما بعدها، اختارها أصحابُ المجَامع الشِّعرية كالمُفَضَّليات (١٥، ١٢٧)، والحماسة البصرية (١/ ٩٣)، ومنها أبيات في زَهْرِ الآداب (١/ ٣٩)، وبَهْجَة المَجَالس (١/ ٣٠٠)، وعُيُون الأخبار (١/ ٣٤٢)، وذكر جملة منها المُتَرْجِمُون لحياتِهِ على أنَّها من النَّماذج الدَّالة على قوةِ شَاعِرِيَّتِهِ، ونُبْلِهِ، وَكَرَمِ أَخْلاقِهِ، وَشَهَامَتِهِ. يُراجع: معجم الشُّعراء (٢١)، وأسد الغابة (٤/ ١٩٧)، وأولها:أَلا طَرَقَتْ أسْمَاءُ وَهِيَ طَرُوْقُ ... وَبَانَتْ عَلَى أَن الخَيَال يَشُوْقُبِحَاجَةِ مَحْزُوْنٍ كَأَنَّ فُؤَادَهُ ... جَنَاحٌ وَهَى عَظْمَاهُ فَهْوَ خَفُوْقُوَهَانَ عَلَى أَسْمَاءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى ... يَحِنُّ إلَيهَا وَالِهٌ وَيَتُوْقُذَرِيني فَإِنَّ البُخْلَ ...... ... ................... =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute