(٢) شنفوك: أى أبغضوك. (٣) فى المستدرك: أما والله ان ذلك لتغير ثايرة كانت منى إليهم. (٤) الأحبار: هم العلماء جمع حبر وحَبِر بالفتح والكسر. وكان يقال لابن عباس رضى الله عنه الحبر والبحر لعلمه وسعته. وقيل سمى الحبر بذلك للحبر الذى يكتب به. (النهاية ٣٢٨/ ١ - تفسير غريب الحديث ص: ٦٢). (٥) ما بين القوسين ساقط من المستدرك. (٦) فى المستدرك: إليه. (٧) فى المستدرك: رأيته. (٨) وهكذا ي المخطوط فى المستدرك: (ولم أحسن شيئاً بعد). ولعله الصواب إن شاء الله. (٩) فى المستدرك زيادة: «ثم قدمنا إليه السفرة التى كان فيها الشواء فقال: ما هذه. فقلنا: هذه شاة ذبحنا لنصب كذا وكذا. فقال: إنى لا آكل ما ذبح لغير الله». ) (١٠) ثم تفرقنا) غير موجودة فى المستدرك.