(أخبار أصبهان ٢٦٦/ ٢). (٢) هو: يحيى بن جعفر بن الزبرقان، فخيثمة يروى فى هذا كما سيأتى وهو محدث مشهور، وثقه الدارقطنى وغيره، وقال موسى بن هارون أشهد أنه يكذب، عنى فى كلامه ولم يعن فى الحديث فالله أعلم، والدارقطنى من أخبر الناس به، ويسمى جعفر بن أبى طالب. توفى سنة خمس وسبعين ومائتين. (لسان الميزان ٢٤٥/ ٦). (٣) هو: زيد بن الحباب، ففى الترمذى أن زيداً رواه عن مالك وكذلك يحيى بن جعفر يروى عن زيد وهو أى زيد أبو الحسين العكلى، أصله من خزاسان وكان بالكوفة، صدوق يخطئ فى حديث الثورى ورحل فى الحديث فأكثر منه، توفى سنة ثلاث ومائتين. (تقريب ٢٧٣/ ١). (٤) فى الأصل بياض وسددته من إسناد الترمذى ومن الترجمة. (٥) أبو عبد الله، ثقة ثبت. مات سنة تسع وخمسين ومائة على الصحيح. (تقريب ٢٢٦/ ١). (٦) عبد الله بن بريدة الأسلمى، ثقة، مات سنة خمس ومائة وقيل بل خمس عشرة وله مائة (تقريب ٤٠٣/ ١). (٧) بريدة الحصيب، أبو سهل الأسلمى، صحابى، أسلم قبل بدر. مات سنة أربع وأربعين. (تقريب ٩٦/ ١). (٨) فى الأصل بياض قدر كلمة أو كلمتين فلعلها (دخل) أو (أتى). (٩) رواه الترمذى (٣٤٧٥) وابن ماجة (٣٧٥٧). وأحمد (٣٤٩/ ٥) وقال الترمذى حسن غريب وقال الألبانى. قال المباركفورى فى تحفة الأحوذى: قال المنذرى فى تلخيص السنن قال شيخنا الحافظ أبوالحسن المقدسى رضى الله عنه وهو إسناد لا مطعن فيه ولا أعلم أنه روى فى هذا الباب حديث أجود إسناداً منه. وهو يدل على بطلان مذهب من ذهب إلى نفى القول بأن لله اسماً هو الاسم الأعظم وهو حديث حسن. اهـ (تحفة الأحوذى ٢٥٢/ ٤).