(٢،٣،٤) بياض فى الأصل، والتصحيح من «فضائل القرآن» للنسائى من طريق الحسن بن الربيع، ثنا أبو الأحوص. (٥) تخريجه، رواه ابن الضريس فى «فضائل القرآن» (ص ١١٧). والحاكم (٢٢٢/ ٢)، وقال: «صحيح على شرطهما»، والبيهقى فى «سننه» (٣٠٦/ ٤) من طريق الحاكم، كلهم من طرق، عن جرير، عن منصور، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس فى قوله تعالى: إِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ [القدر: ١]، قال: أنزل القرآن جملة فى ليلة القدر إلى السماء الدنيا، وكان بموقع النجوم، وكانِ الله عز وجل ينزله على رسول الله صلّى الله عليه وسلم بعضه فى إثر بعض قالوا: لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ وَرَتَّلْناهُ تَرْتِيلاً [الفرقان: ٣٢] هذا لفظ رواية ابن الضَريس. (٦) روَاية أيوب عن عكرمة لم أجدها (والحديث مشهور برواية داود بن أبى هند، عن عكرمة، كما سبق فى تخريج (٧٠٢).