للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا} [٥/٦٢] .

{وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} [١٢/٦٤] .

{وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا} [٨/٦٥] .

{قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ * أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ} [٢، ٣/٧١] .

{كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا * فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا} [١٥، ١٦/٧٣] .

{فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} في موضعين [٤٣/١٦و ٧/٢١] هو الذكر المذكور في قوله: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي} [١٦٤/٢٠] ، وقوله: {آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا} ، وقوله: {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا} [٩٩/٢٠] ، إلى قوله: {وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ} [٤٨-٥٠/٢١] ، وقوله: {مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ} [٢/٢١] ، {مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ} [٥/٢٦] ، {قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا * رَسُولًا} [١٠، ١١/٦٥] ، {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ} [٣٤/٣٣] ، {يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ} [٦/١٥] ، {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ} [٩/١٥] (١) .


(١) مجموع ٦٩ ص ٢٧١ هذه الآيات شبيهة بالآيات التي ساقها في أول العقيدة الواسطية و (مائة آية) ف ٢/٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>