للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بَصِيرٌ} موضعان [٢٧/٤٢] ، و: {الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ} أربعة مواضع [١٨/٦] ، ومقرونا باللطيف: {لَطِيفٌ خَبِيرٌ} في نحو ستة مواضع (١) .

«السميع» : جاء مقرونا بالعليم في نحو ثلاثين موضعا (٢) ، وفي قوله: {سَمِيعٌ قَرِيبٌ} [٥٠/٣٤] ، وبالبصير في نحو تسعة مواضع (٣) ،ومضافا في قوله: {سَمِيعُ الدُّعَاءِ} في قصة زكريا وإبراهيم [٣٨/٣ و ٣٩/١٤] .

«البصير» : جاء مقرونا بالسميع سبعة مواضع (٤) ....، في قوله: {بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [١٨/٤٩] ، و: {بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا} في نحو من عشرين (٥) ، {بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ} [٢٠/٣] في نحو أربعة مواضع (٦) ، وفي قوله: {إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا} [٣٥/٢٠] ، وفي قوله: {بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا} [١٥/٨٤] .

«الرقيب» : جاء مؤكدا عاما في قوله: {وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا} [٥٢/٣٣] ، وخاصا في قوله: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [١/٤] ، وخاصا في قوله: {كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ} [١١٧/٥] .

«الشهيد» : جاء مفردا في معنى المقيد في قوله: {وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} في نحو أربعة مواضع (٧) ، و.... (٨) ، في قوله: {وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ


(١) في اثنين وثلاثين منها (١٢٧/٢) .
(٢) في عشر منها في (١/١٧) .
(٣) في خمسة منها (٣٤/٣٣) .
(٤) بياض بالأصل ولعله «ومضافا» .
(٥) {بصير بما يعملون} و {بما يعملون بصير} الجميع إحدى وعشرون منها (٣٩/٢٨) .
(٦) أربعة مواضع مع قوله: {بعباده بصيرا} .
(٧) ثلاثة مواضع (٧٩/٤) .
(٨) بياض بالأصل.

<<  <  ج: ص:  >  >>