للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ومضافًا في قوله: {فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلَاكُمْ} [٤٠/٨] ، {فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ} [٤/٦٦] ، {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ} [١١/٤٧] .

«الناصر» : جاء مفضلا في قوله: {خَيْرُ النَّاصِرِينَ} [١٥٠/٣] ، وتقدم قوله: {نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ} .

«الحفيظ» : جاء في قوله: {عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ} موضعان [٥٧/١١] .

«الحافظ» : جاء مفضلا في قوله: {فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا} [٦٤/١٢] ن و ... (١) في قوله: {وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ} [٨٢/٢١] ، {وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [٩/١٥] .

« ... » (٢) جاء مقرونا في قوله: {قَرِيبٌ مُجِيبٌ} [٦١/١١] ، وقوله: {فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [١٨٦/٢] ، ومفضلا في قوله: {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [١٦/٥٠] ، وقوله: {أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ} [٨٥/٥٦] (٣) .

«المجيب» :جاء مقرونا في قوله: {قَرِيبٌ مُجِيبٌ} [٦١/١١] .

«الرحيم» : قريب المائة والثلاثة عشر (٤) ، جاء مقرونا بالغفور في نحو من ستين موضعا (٥) ، بالرحمن في البسملة، وفي النمل أيضا، وفي


(١) بياض.
(٢) بياض.
(٣) المراد بالقرب في سورة (ق) قرب ملائكته. ضعف قول من قال: بالعلم والقدرة. قرب الملائكة والشياطين من قلب ابن آدم، أما قربه تعالى من عابديه وسائليه فصحيح، انظر ص٩١ من جـ١/من الفهارس العامة لمجموع الفتاوى.
(٤) مائة وواحد.
(٥) سبعين منها (١/١) .

<<  <  ج: ص:  >  >>