أَظَنَّتِ الدَّهْنَاءُ وَظَنَّ مِسْحَلُأنَّ الأمِيرَ بالقَضَا يُعَجِّلُعَنْ كَسَلَاتِي والحِصَانُ يَكْسَلُعَنِ السِّفَادِ وَهْوَ طِفْلٌ هَيكَلُوَقَالتِ الدَّهْنَاءُ:تَاللهِ لَوْلَا خَشْيَةُ الأَمِيرِوَخَشْيَةُ الشُّرْطِيِّ والتَّؤْرُوْرِلَجُلْتُ مَنْ شَيخِ بَنِي البَقِيرِكَجَوَلَانِ صَعْبَةٍ عَسِيرِقَال: فَأخَذَهَا فَضَمَّهَا إِلَيهِ، وَجَعَلَ يُقَبِّلُهَا أَي: إِنَّني رَجُلٌ، فَقَالتْ:تالله لَا تَخْدَعُني بالضَّمِّإِلَيكَ والتَّقَبْيلِ بَعْدَ الشَمِّثُمَّ ذَهَبَ بِهَا إلى أهْلِهِ فَطَلَّقَهَا تَلْكَ اللَّيلَةَ سرًّا لِيَسْتُرَ عَلَى نَفْسِهِ". وَرَوَى أَبُو مُحَمَّدِ بنُ بَرِّي رحمه الله في حَوَاشِيه على الصِّحَاح "الأمَالِي" المَعْرُوفَةِ بـ "التَّنْبِيهِ والإيضَاحِ" (فَتَخَ) فَقَال: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute