(٢) هو: امرُؤُ القيس، وسَبَقَ التعلِيقُ عَلَى ذلِكَ، وتَمَامُ البَيتِ في ديوانه (٩٣): مَطَوْتُ بِهم حَتَّى تَكِلَّ مَطِيُّهُم ... وَحَتَّى الجِيَادُ مَا يُقَدنَ بِأَرسَانِ من قصيدته التي أولها: قِفَا بَنْكِ من ذِكْرَى حَبِيب وعِرفَان ... وَرَسْمٍ عَفَتْ آياتُهُ مُنْذُ أَزْمَانِ (٣) يُراجع: مُعجم البُلدان (١/ ٣٤٨)، والرَّوْض المعطار (٦٨)، وقصد السَّبيل (١/ ٢١٠)، وهي غير إيلة التي على البَحرِ الأحمر المذكورة في مُعجم ما استعجم (١/ ٢١٦) وغيره، وهي التي تُعرف الآن بـ "إيلات" وَجاء في بعض التفاسير أنَّها هي القرية التي كانت حاضرةَ البحرِ المذكورة في القرآن في سورة الأعرَافِ، الآية: ١٦٣.