(٢) في (س): "وَالوَجْهُ في الحَدِيثِ فَتْحُ العَينِ" وهذَا هُو المَقْصُوْد هُنَا.(٣) هذه الفَقْرَةُ بَعْدَ الفَقْرَتَينِ اللَّتيَنِ تَلِيها في (س). والصوابُ أَنْ تكوْن هُنَا.(٤) ديوانه (١٢٦) والبَيتُ بتَمَامِهِ:كَأنَّكَ مِنْ جِمَالِ بنِي أقيشٍ ... يُقعقَعُ خَلْفَ رِجْلَيهِ بِشَنٍّقَال في شَرحِ الديوان: "أَرَادَ: كأنَّكَ جَمَلٌ من جِمَالِ بَنِي أقيشٍ، وَهُم فَخِذ من أَشْجَع ويُقَالُ: هُم من عُكْل وإبلِهِم غَيرُ عِتَاقٍ يُضْرَبُ بِنِفَارِها المَثلُ". ويُراجع: جمهرَة أَنْسَاب العرب (١٩٩).(٥) من خُطْبَةِ الحَجاجِ المَشْهُوْرَةِ، يُراجع: البَيَان والتبيِين (٢/ ٣٠٧)، وعُيُون الأخبار (٢/ ٢٤٣)، وَالكَامل (٤٩٣)، وتاريخ الطبري (٧/ ٢١٠)، وصبح الأعشى (١/ ٢١٨) ... وغيرها، وهي مشهورة.(٦) قوْلُهُ هُنَا: "وهو الصَّوابُ" غيرُ جَيِّدٍ؛ لأنَّه يُفهمُ مِنْهُ انَ الوَجْهَ الآَخَرَ خَطَأٌ؛ ولَيسَ كَذلِكَ؛ لأنَّه يجوز أن يؤنَّثَ على معنى القربَةَ كَمَا ذَكَرَ المُؤَلفُ، ثُمَّ سَبقَ أَنْ ذَكَرَ أَنهُ يُقَالُ: "شَنَّةٌ" على=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute