أَبَيتُمْ قَبُوْلَ السَّلْمِ مِنَّا فَكِدْتُمُ ... لَدَى الحَرْبِ أَنْ تُغْنُوا السُّيُوفَ عَنِ السِّلِّ"ويُراجَعُ: شَواهد التَّوضيح لابن مالك (٩٨)، وحَدِيثُ عُمَر - رضي الله عَنه- أخرجه البُخاري (١٠)، كتاب الأذان (٢٦) (باب قول الرَّجُل مَا صَلَّينَا ... ) والبيتُ الذي أنْشَدَهُ ابنُ مَالِك في شرح الأشموني (١/ ٢٠٩)، وشرح الشَّواهد للعيني (٢/ ٢٠٨).(١) في "الاقتضاب" قال اليَفْرُنِيُّ: "كَمَا وَقَعَ في رِوَايَتِنَا، وكَذَا وُجِدَ في كِتَابِ أَبِي عُمَرَ" والمَقْصُوْدُ بِأبي عُمَرَ: هو ابنُ عَبْدِ البَرّ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالى-. وبكتابِهِ نسخته من "المُوَطَّأ".(٢) في الأصل: "وأثر الشَّاه".(٣) في الأصل: "يضلها".(٤) قيَّدها اليَفْرُنِيّ بالمِثالِ فَقَال: "أَثْرَةٌ على مِثَالِ غَرْفَةٍ، وإِثْرَةٌ عَلى مِثَالِ كِسْرَةٍ، وأثَرَة عَلَى مِثَالِ سَحَرَة" ويُراجع: إِصْلاح المنطق (٢٣، ٤١٨)، وتهذيب اللُّغة (١٥/ ١٢٠)، والمثلث لابن السَّيد (١/ ٣٠٤)، وإِكْمَالُ الإعْلامِ لابن مالك (١/ ٣٥)، والغُرَرُ المُبَثثة (٣٥٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute