(٢) في الأصل: "موهومًا". (٣) في الأصل: "فلانًا خزن". (٤) رِوَايَةُ يَحْيَى: "فلا يأخذ". (٥) لعلَّه يقصد موضَّحٌ في كتب النَّحْو، مَشْرُوْحٌ فيها كَمَا جَاءَ من كَلام اليَفْرَنِي في "الاقتضاب" فقد نَقَل عن المؤلِّف ثُمَّ قَال: "وهَذَا موضعٌ من العَرَبِيَّهِ يَغْمُضُ وَيَطُوْلُ الكلامُ فيه فندعه؛ لأنَّنا لسنا بصَدَدِ كتابِ نحوٍ". (٦) في اللِّسان (قيل): "وقالهُ البَيعُ قَيلًا، وَأَقَالهُ إِقَالةً، وَحَكَى اللَّحْيَانِيُّ: أَن قُلْتُهُ لُغَةٌ ضَعِيفَةٌ" وفي أدب الكاتب (٤٣٥): "قُلْتُهُ البَيع وَأَقَلْتُهُ" وَنَقَلَ اليَفْرُنيُّ في "الاقتِضَاب" عن الزَّجَاجِ "يُقَالُ: أَقَلْتُ الرَّجُلَ في البَيع وَقُلْتُهُ" يُراجع: فعلت وأفعلت للزَّجاج (٧٩)، وما جاء على فعلت وأفعلت للجواليقي (٦٠)، ونَقَلَ اليَفْرَنيُّ في ذلك عن صاحب "الأفعال" قوله: هَذَا قَوْلُ أَبي زَيد وأبي عُبَيدٍ وراجعتُ الأفعال لابن القُوطيَّة، والأفعال لابن القطاع والأفعال للسَّرقسطي فلم أجد فيها أنَّه قولُ أبي زَيدٍ وأَبي عُبَيدٍ؟ ! فَلَعَلَّه من غَيرِهَا مِن كُتُبِ الأفْعَالِ. (٧) سورة طه، الآية: ٨٦.