حَمَلَتْ بِهِ في لَيلَةٍ مَزْؤُوْدَةٍ ... كَرْهًا وعِقْدُ نِطَاقِهَا لَم يُحْلَلِمن قَصِيدَةٍ طَويلَةِ أَوَّلها:أَزُهَيرُ هَلْ مِنْ شَبَيبَةٍ مِنْ مَعْدِلِ ... أَمْ لَا سَبِيلَ إلى الشَّبَابِ الأوَّلِأَمْ لَا سَبِيلَ إِلَى الشَّبَابِ وَذِكْرِهِ ... أَشْهَى إِلَيَ مِنَ الرَّحِيقِ السَّلْسَلِوَقَبْلَ البَيتِ مِمَّا لَهُ اتِّصَالٌ بمعناه:وَلَقَدْ سَرَيتُ عَلَى الظَّلامِ بِمِغْشَمٍ ... جَلْدٍ مِنَ الفِتيانِ غَيرِ مُهَبَّلِمِمَّنْ حَمَلْنَ بِهِ وَهُنَّ عَوَاقِدُ ... حُبُكِ الثِّيابِ فَشَبَّ غَيرَ مُثقَّلِحَمَلَتْ بِهِ فِىِ لَيلَةٍ ..... ... ........................... البيتوللقَصِيدَةِ قِصَّة مَذكورة في شرح الحماسة للتِّبريزي (١/ ٤١)، وخزانة الأدب (٣/ ٤٦٧).والشَّاهدُ في: مجالس ثعلب (٣٢٥)، وأمالي ابن الشَّجَرِيّ (١/ ١٤٨)، والمُغني (٦٨٦)، وشرح شواهده (٣٢٥).(١) في الأصل: "مزدودة".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute