وَمَا كَعْبُ بنُ مَامَةَ وابنُ سُعْدَيُ ... بِأجْوَدَ مِنْكَ يَا عُمَرُ الجَوَادَايَمْدَحُ عُمَرَ بنَ عَبْدِ العَزِيزِ رحمه الله والشَّاهدُ في المقتضب (٤/ ٢٠٨)، والأصول (١/ ٣٦٩)، والجمل للزَّجاجي (١٥٤)، وشرح أبياته "الحلل"، والمغني (١٩)، وشرح أبياته (١/ ٦٣).(٢) في الأصل: "في".(٣) قال اليَفْرُنِيُّ في "الاقتضاب": "أبُو عُمَرَ: القَفْعَةُ عندهم: ظَرْفٌ يُعْمَلُ من الحَلْفَاءِ وَشِبْهِهَا مُسْتَطِيلٌ كالذي يُحْمَلُ فيه عندنا التُّراب والزَّبَلُ على الدَّوَابِّ. والقُفَّةُ عندهم: الَّتي لها منها غِطَاءٌ، وأمَّا عندنا فالقُفَّةُ مُدَوَّرَةٌ لا غِطَاءَ لها، وقال الأعشى: هي قفةٌ أكبرُ من المكتلِ. قال: وأهلُ العِرَاقِ يُسَمُّونها: جَلَّةً. قال ابنُ مزيَّنِ: يُسَمُّونها: الزَّنْبِيلَ". وفي تهذيب اللُّغَةِ=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute