أفيح، وروضة فيحاء. «النهاية» ٤٨٤/ ٣٠). (٢) كلل: وقيل الأب، والابن طرفان للرجل، فإذا مات، ولم يخلفهما فقد مات عن ذهاب طرفيه فسمى ذهاب الطرفين كلالة، وقيل كل ما احتف بالشئ من جوانبه فهو أكليل، ومنه حديث عائشة: دخل رسول الله صلّى الله عليه وسلم. تبرق أكاليل وجهه. وهى جمع إكليل، وهو شبه عصابة مزينة بالجواهر فجعلت على وجهه أكليل على وجه الاستعارة، وقيل أرادت نواحى وجهه، وما أحاط به إلى الجبين من التكلل، وهو الاحاطة، لأن الاكليل كالحلقة، ويضع هنالك أعلى الرأس. «النهاية» (١٩٧/ ٤) (٣) تخريجه، رواه ابن جرير الطبرى (١٠٩/ ٢٦)، وابن عدى فى «الكامل» (١٣٧٣/ ٤)، وفيه صالح بن حيان، قال فيه ابن عدى: وعامة ما يرويه غير محفوظ، قال فى «التقريب» (٣٥٨/ ١) ضعيف (فالسندضعيف). (٤) محمد بن شعيب بن شابور، بالمعجمة والموحدة، الأموى مولاهم، الدمشقى، نزيل بيروت، صدوق، صحيح الكتاب، من كبار التاسعة، مات سنة مائتين، وله أربع وثمانون. «التقريب» (٥٩٥٨). (٥) أحمد بن محمد بن عمرو، هو الوراق، تقدمت ترجمته. (٦) عبد الأعلى بن حماد، بن نصر أبو يحيى الباهلى النرس البصرى، قال الذهبى فى «السير» (٢٨/ ١١) الحافظ المحدث، وثقه أبو حاتم، توفى سنة سبع وثلاثين ومائتين.