(٢) بياض فى المخطوط وقد أثبتناه من البخارى. (٣) فى البخارى: (يفتلها). والفتل هو: المعك. قال ابن حجر غريب الحديث ص ١٨٢: «فأخذ بأذنى يفتلها» أى يمعكها. (٤) فى البخارى وغيره ذكرت ركعتين ست مرات. (٥) لفظ (واحدة) زيادة على ما فى البخارى. (٦) بياض فى المخطوط وقد أثبتناه من البخارى. (٧) تخريجه: رواه البخارى ك الوضوءح (١٨٣) وفى غير موضع، ومسلم ك صلاة المسافرين (٧٦٣)، والنسائى (٢١١/ ٣) ك قيام الليل. (٨) بياض بالمخطوط. (٩) العين والباء بياض فى المخطوط وقد أثبتناه (عبد ربه بن سعيد). انظر: (تهذيب التهذيب ٧٣/ ١٠). وهو عبد ربه بن سعيد بن قيس الأنصارى، أخو يحيى المدنى، ثقة، مات سنة تسع وثلاثين ومائة، وقيل بعد ذلك. (تقريب التهذيب ٤٧٠/ ١). (١٠) هو الضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد بن حزام الأسدى، أبو عثمان المدنى، صدوق يهم. (تقريب ٣٧٣/ ١ - تهذيب ٤٤٧/ ٤). (١١) هو عمر بن الربيع بن سليمان أبو طالب الحشاب. ذكره القراب فى تاريخه! وأنه كذاب انتهى. وضعفه الدارقطنى فى غرائب مالك فى مواضع. وقال مسلمة بن قاسم: تكلم فيه قوم ووثقه آخرون، وكان كثير الحديث، توفى سنة خمس وأربعين وثلاثمائة بمصر وقريباً من هذا التاريخ كان ابن منده بمصر. (لسان الميزان ٣٠٦/ ٤)