[وقوله " ٤١١،١٥٣،٦٧١ ". " المنسرخ ":]
تمشي الهوينا إذا مشت قطفا ... كأنها خوط بانة قصف
ش: قطف هنا صفة للواحدة كقولهم: ناقة سرح واحد، وبئر سدم، ورجل جنب، وتقديره: تمشي الهوينا قطفا إذا مشت، ويجوز ام يكون حالا من الضمير في " مشت " ويجوز أن يريد مشية قطفا، فيكون قطفا صفة لمصدر محذوف.
[وقوله " ٤١٢،٦٧١ " أن لها بسائقا خدلجا.]
ط: قال ابن القزاز: نظير هذا البيت معنى قول جرير، " الطويل ":
كأن عليها راكبا يستحثها ... كفى سائقا بالشوق بين الأضالع
[وقوله " ٤١٢،٦٧١ " الخدلج: المدمج الساقين.]
ش: إنما الخدلج: الضخم الساقين.
[وقوله " ٤١٢،٦٧٥ " وكتب إلى امرأة محرمة بحضرة ابن عتيق.]
ط: هي امرأة هشام بن عبد الملك، ابنة عبد الله بن يزيد بن معاوية، واسمها عبدة، وهي المذبوحة زمان بني العباس، ذكر ذلك النهشلي عبد الكريم في كتابه " الممتع " وفي باب الكناية منه.
وقول محمد ابن نمير الثقفي " ٤١٢،٦٧٤ " وقد ارسلت في السر أن قد فضحتني ... البيت.
ط: قاله في زينب أخت الحجاج وبعده. " ١٢٧:ألف " " الكامل ":
أشمت بي أهلي وجل عشيرتي ... ليهنيك ماتهواه إن كان ذا يهنى
[وقوله " ٤١٢،٦٧٤ " باقي ودها أم تصرما.]
يروى.: " باق ودها أم تضرما ".
[وقوله " ٤١٤،٦٧٧ ". " الطويل ":]
محملة اللحم من دون خصرها ... تطول القصار والطوال تطولها
ط: أنشده غير أبي العباس: مخملة بالخاء معجمة، ورواه أبو رياش في الحماسة كذلك، قال مخملة: كثيرة اللحم كنه خمل عليها، ورواه من ون ثوبها وفسره أن بينها وبين ثوبها لحم كثير، وزعم أن الشعر لعبد الله بن عجلان النهدي، ووجدته عن المبرد في الكامل مخملة بالخاء معجمة.
[وقوله " ٤١٤،٦٧٩ " بيض الوجوه كأنهن العنقر.]
ط: الأصمعي: أصل كل قصبة وبردية وعسلوجى يخرج أبيض، ثم يستدير، ثم ينتشر فيخرج له ورق أخضر فاذا خرج قبل أن تنتشر خضرته فهو عنقر.
[وقوله " ٤١٥،٦٨٠ " ولمثلها يغشى إليه المحجر.]
ط: المحجر المحرم، والمحجر من الوجه حيث يقع عليه النقاب، قال النابغة. " الكامل ":
تخالها في البيت إذ فاجأتها ... وكأ، محجرها سراج الموقد
[وقوله " ٤١٥،٦٨٠ " سقتها غيولها.. الغيل هاهنا الأجمة.]
ط: ش:هذا خطأ إنما اليول جمع غيل وهو الماء الجاري على وجه الأرض.
[وقوله " ٤١٥،٦٨٢ " وقال رياح بن سبيح.]
[وقوله " ٤١٦،٦٨٢ " طالت فليس ينالها الأجيالا.]
ش: الرواية الصحيحة الأوعالا، وعليه يصح المعنى لا على ظاهر الاستعمال.
[وقوله " ٤١٨،٦٨٦ " تعالى: " فى أقسم بالخنس الجوار الكنس "]
ش: القول في أن الجواري الكنس بقر الوحش لابن مسعود، وقال علي رضي الله عنه: هن الكواكب تكنى بالليل وتخنس بالنهار فلا ترى، وهو أولى " ١٢٨:ب " من الذي حكاه أبو العباس في قوله تجرى بالليل.
[وقوله " ٤١٨،٦٨٧ " يريد الصوم أو يتدلل.]
ط: روى غيره: يتبدل وهو الصحيح.
[وقوله " ٤١٩،٦٨٨ " تصبى الحليم عروب غير مكلاح.]
ط: صدر البيت " البسيط ":
وقد لهوت بمثل الرئم آنسة
[وقوله " ٤١٩،٦٨٨ " وذكر الليثي.]
ط: قال أبو الحسن: هو الجاحظ.
[وقوله " ٤١٩،٦٨٩ " فابعثى إليه بسنبوسك.]
ش: " قال " أبو الحسن: السنبوسك لحم مدقوق بالأبازير الرقاق.
[وقوله " ٤١٩،٦٨٩ " فابعثى إليه بقرية قدية.]
ش: " قال " الأصمعي: طعام قدى طيب القداة من الطعم لا من الرائحة، وقداة في وزن غداة، وقدى على مثال شهى، ويقال قدية وقدية مخففا ومشددا.
وقال أبو زيد: من الطعم والرائحة، وقد قدى يقدى قدى، زاد أبو عبيد في " المصنف ": وقداة وقداوة وتابعه يعقوب على قدى وقداة وفسره في المصنف: الطيب الرائحة.
[وقوله " ٤٢٠،٦٩١ " قد رابني من زهدم أن زهدما.]
ش: " قال " ابن دريد في الجمهرة: الأح على الشئ يليح: إذا حزن وجزع عليه، وأنشد " الطويل ":
قد رابني من صاحبي أن صاحبي ... يليح على خبزي ويبكى على جمل
فلو كنت عذاري العلاقة لم تبت ... بطسئا وأنساك الهوى شدة الأكل
وقال: يليح: يذهب به، ويليح: يشفق أيضا، ولا وجه للإضافة في خبزى ولا يصح المعنى به، والدليل عليه ما ذكره ابن دريد هنا.
وقوله " ٤٢٠،٦٩١ " تشرئب وتسنح.