ألا يا بني مروان هل يوفينكم ... فروصكم من قبل أن يأتي الحشر
ألم بك غدرا ما فعلتم بشمعل ... وقد خاب من كانت سريرته الغدر.
في ابيات له سوى هذه، ويقال إنها للأخطل.
[وقوله " ٧.٥٢٤٧١ " فرماه عبد الملك بجرز.]
ط: " قال " كراع: الجرز إناء يكون من الرخام وغيره، والجرز أيضا ضرب من السلاح، وجمعه جرزة.
[وقوله " ٧.٥٢٤٨٢ ".]
ألا ترين وقد قطعتنى عذلا.
ط: في نوادر أبي علي بيتان من هذا الشعر لرجل من بني ضبة. وعلى قول زهير " ٧.٥٢٥٧٢ ".
ولبس مانع ذي قربى ولا نسب ... البيت.
ش: ويروى: ولا معدم بالخفض أي ولا يعدم خابطا ورقا، وورقا مفعوله الثاني ويجوز أن يكون ورقا مفعول خابط، ويتعدى معدما إلى مفعول واحد، وهو خابط الذي دخلت عليه من.
[وقوله " ٧.٥٢٦٧٣ ":]
" ولم تك أوغالا تقيم البواكيا "
"؟ " الوغل الدنئ من الرجال.
[وقوله " ٧.٥٢٦٧٤ " ويروى أن بلالا قعد يوما ينظر بين الخصوم.]
ط: بلال هذا ابن جرير.
[وقوله " ٧.٥٢٦٧٤ ".]
وابن المراغة حابس أعياره.
ط: ابن المراغة هو جرير وقبله: " الكامل "
إن العرارة والنبوح لدارم ... والمستخف أخوهم الأئقالا
المانعين الماء حتى يشربوا ... عفواته ويقسوه سجالا
ويروى: وابن المراغة حابس أعياره قرب الغريبة.
[الباب السابع والأربعون]
[وقوله " ٧.٥٢٧٧٦ " وذكر أهل العلم من الصفرية.]
" ١٤٨:ب " ط: " وفي " تسميتهم الصفرية أقوال: قال قوم: سموا بذلك لأنهم كانو قوما نهكتهم العبادة فاصفرت ألوانهم، وقال قوم: سموا بذلك لأن رجلا منهم قارع رجلا فقال له: أنتم والله صفر من الدين، وقال قوم: بل نسبوا إلى عبد الله بن صفار الخارجي، وهو من أهل حضرمة كورة باليمامة، وفي ذلك يقول الفرزدق.
وقعتم بصفرى الحضارم وقعة ... فجللتموها عارها ليس يذهب
[وقوله " ٧.٥٢٧٧٧ " وأنشد أبو عبيدة.]
أتوني فلم أرض ما بيتوا.
ط: الشعر لأوس بن حجر.
[وقول جرير " ٧.٥٢٧٧٧ " " الطويل ":]
ولا يرفعون الشر حتى يصيبهم ... ولا يرفعون الأمر إلاتدبرا
ش: أي بعد الإدبار، من الرأي الدبرى.
ط: أنشد الإصبهاني لجرير يهجو علقة والسرندي، من بني الرباب، وكانا بعينان ابن لجاء عليه " الطويل ":
أتنسون وهبا يا بني زبد استها ... وقد كنتم جيران وهب ابن أبجرا
فلا تتقون الشر حتى يصيبكم ولا ترفعون الأمر إلا تدبرا وهذا خلاف ما قال أبو العباس.
وقوله " ٧.٥٢٩٨٠ " جاء في الحديث أن رجلا أعرابيا أتى عمر ابن الخطاب رضى الله عنه.
ط: الرجل هو قبيصة بن جابر.
[وقوله " ٧.٥٢٩٨٠ " تغمص الفتياء.]
ط: قال أبو عبيد: أي تحتقرها وتطعن فيها ومنه يقال للرجل إذا كان مطعونا عليه في دينه: إنه لمغموص عليه.
وقوله " ٧.٥٢٩٨٠ " منها ما ذكروا أن عبج الحمن " بن عوفقال " أول ليكون قول الإمام حكما.
ط: ليس قوله أول لما ذكر، إنما هو لأمر عمر " رضى الله عنه " إياه بذلك.
[وقوله " ٧.٤٣٠٨٢ " وهذا خلاف ما قاله عمران بن حطان.]
ش: كنية عمران بن حطان: أبو شهاب.
[وقوله " ٧.٥٣١٨٣ " وفي عك وعامر وعوثبان.]
" ١٤٩:ألف " ش: هو عامر بن عوثبان بن زاهر بن يحابر، وهو مراد ابن مالك، وهو مذحج، وقيل عوثبان قبيلة من الأزد، من ولد زاهر بن مراد، ويقال: عوبثان بتقديم الباء على الثاء فوعلان من عبث.
[وقوله " ٥٣١،٧٨٣ " وفي بكروحي بني العدان]
ش: الرواية الصحيحة بفتح العين غير معجمة، وبعض الناس يرويه بالغين معجمة وضمها.
[وقوله " ٥٣١،٧٨٦ " فانتسب له اوراعيا.]
ط: الأوزاع بطن من حمير.
[وقوله " ٥٣١،٧٨٧ " حتى إذا انقطعت عني وسائله.]
ط: ويروى: حتى انقضت عني وسائله.
[وقوله تعالى " ٥٣١،٧٨٨ " أكرامي مثواه.]
ش: ليس هذا من الأول، بل معنى المثوى هنا: المقام أي أكرامي مقامه وليس للموضع هنا دخول.
[وقوله " ٥٣٦،٧٩٣ " قال بعض القرشيين.]
إذ ما كنت متخذا ... البيت.
ش: هو الفضل بن عبد الرحمن بن العباس بن ربيعة بن الحارث ابن عبد المطلب.
[وقول الشاعر " ٥٣٧،٧٩٤ "]
دبرت صفحتاهوكاهله.
ط: في إصلاح المنطق: " صفحتاه وغاربه.
وقوله " ٥٣٧،٧٨٤ " يقول: أمن ربيعة أم من مضر.