ش: المعروف: كلمة حق أريد باطل، ويروى أنه كان نقش خاتم علي بن أبي طالب رضي الله عنه " الرجز ":
يا غالبي حسبك من غالب ... ارحم علي بن أبى طالب
[وقوله " ٥٥٥،٧١٣٥ " ووقف فيها عين أبى نيزر.]
ش: في بعض النسخ الصحاح: نيزر بكسر الزاي، وهو دون مصروف.
[وقوله " ٥٥٦،٧١٣٦ " وقد تفضخ جبينه عرقا.]
ط: يقال: تفضخت القرحة: إذا تنفتحت، وتفضخ الجسد بالشحم: إذا تشقق وتفضخ عرقا.
[وقوله " ٥٥٦،٧١٣٦ " فانتكف العرق عن جبينه.]
ط: يقال: نكف الدمع عن خده: نحاه عن خده بيده.
[وقوله " ٥٥٨،٧١٣٩ " أشاعوا أن عليا رجع عن التحكيم ورآه ضلالا.]
ط: معنى التحكيم هنا، ما كانوا عقدوا عليه من تحكيم أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص.
[وقوله " ٥٥٨،٧١٤٠ " فحكمت]
ط: أي قالت: لا حكم إلا الله.
[وقوله " ٥٥٩،٧١٤٠ " قمص مرحضة.]
ط: أي مغسولة يقال: رحضت الثواب إذا غسلته.
[وقوله " ٥٥٩،٧١٤٠ " الهدنة بينه وبين أهل الحديبية.]
ط: الصحيح: أهل مكة بالحديبية.
[وقوله " ٧٦٠،٧١٤٢ " فامذقردمه.]
ش: يقال: امذقر دمه إذا انقطع، وكذلك اللبن، وروى غيره: فما امذقر جمه، على النفى، وكذلك فسره أبو عبيد في الشرح فقال: قال الأصمعي: االامذقرار أن يجمع الدم ثم يتقطع قطعا ولا يختلط بالماء، وقال في الغريب المصنف: " قال " أبو عبيدو الممذقر المختلط، وقال في حديث عبد الرحمن بن خباب: ما امذقر دمه أ] ما اختلط دمه بالماء.
وقوله " ٥٦١،٧١٤٤ " وأنت توعم أنك تأخذ المطبع بالعاصي " ١٥٣:ب " ثم خرج في عقب هذا اليوم.
ش: إنما خرج مرداس في أيام عبيد الله بن زياد كما ذكر بعد هذا.
وقوله " ٥٦١،٧١٤٤ " ويروى الزبيريون ام مالكا كان يذكر عثمان وعليا وطلحة والزبير.
ش: هذا والذي قبله المذكور عن مالك بن انس، باطل عليه، وكذب عنه.
[وقوله " ٥٦٣،٧١٤٦ ".]
ط: قال أبو سعيد السكري: مرقشى يعنى: امرؤ القيس.
[وقوله " ٥٦٣،٧١٤٦ ".]
يا تيم تيم عدي.... البيت.
ش: في كتاب سيبويه: أن هذا البيت لبغيض، ولد جرير
[وقوله " ٥٦٣،٧١٤٦ ":]
" يا زيد اليعملات الذبل ".
ش: في السيرة: أن رواحة ارتجز بهذا الرجز في توجهه إلى مؤتة غازيا، واميرهم زيد بم حارثة، وفي " السيرة " بدل قوله: عليك، هديت، وأنشد ابن هشام:
" تطاول الليل هديت فانزل ".
[وقوله " ٥٦٤،٧١٤٨ " وأصغر عن الطبع.]
ط: إنما الطبع: المل ومنه قول لبيد: " كرواينا الطبع " ومحال أن تضاف الروايا إلى ظرف أصغر من سطحية، ومن جماعة إبل، والطبع أيضا النهر.
[وقوله " ٥٦٤،٧١٤٨ " والتعلة ما ارتفع من الأرض في مستقر المسيل.]
ط: إنما التعلة مجرى الماء وتفسير أبى إياها، بما فسرها به، يخرجها عن ذلك، وقالوا: التعلة من الأضداد، يكون ما راتفع وما انحدر، أي ما يسيل منه الماء، ويندفع، وما يسيل إليه.
[وقول عارق الطائي " ٥٦٤،٧١٣٩ " " الطويل ":]
فان لم يعبر بعض ما قد فعلتم ... لأنتحين للعظم ذو انا عارقه
ويروى ش: " يغير بعض ما قد فعلتم " وبهذا البيت سمى عازقا، واسمه قيس بن جروة بن سيف بن وائلة بن عمرو بن أمان بن عمرو بن ربيعة ابن جرول بن ثعل.
[" ١٥٤:ألف " وعلى قول الحسن بن هاني الحكيمي " ٥٦٤،٧١٥١ ":]
حب المدامة ذو سمعت به ... لم يبق لي في غيرها فضلا.
ط: إنما هو: " إن المدامة ذو سمعت بها " وأرى الذي حمل أبا العباس على تفسيرها، إن لم يكن يسبق حفظه، توهمه أن ذو في هذه اللغة لا يقع على الواحد المذكر، وليس كذلك بل هو بهذا الفظ: المذكور والمؤنث والواحد والجميع.
وقوله " ٥٦٥،٧١٥٢ " وفي حديث عبد الله بن عمرو: رجل يقال له ذو الخويصرة " أو الخنيصرة ".
"؟ " وذو الخويصرة أكثر.
[وقوله " ٥٦٥،٧١٥٣ " فأتوه بها فنصبها.]
ش: أي رفعها ليراها الناس، من أجل كان انذرهم بالمخدج.
[وقوله " ٥٦٦،٧١٥٣ " ويروى عن أبى الجلد.]
ش: اسم أبى الجلد، جيلان بن فروة، من التابعين، بصرى.
[وقوله " ٥٦٦،٧١٥٤ " وهي التي قد استحقت أن يحمل عليها فعلية مثل حقيقة.]
ش: حقيقة على هذا المعنى غير مسموعة، قال غيره: أن فعائل يجمع عليه الثلاثي المؤنث المضاعف مثل حرة وحرائر وكنه وكنائن، وكذلك حقة وحقائق.