ليت أشياخي ببدر شهدوا
" ١٦٧:ألف " "؟ " أول هذا الشعر: " الرمل "
ياغراب البين سمعت فقل ... إنما تنطق شيئا قد فعل
إن للشر والخير مدى ... ولكل منه وجه وقيل
إبلغنا حسان عني آية ... فقريض الشعر يشفى ذا الغلل
كم ترى بالجر من جمجمة ... وأكف قد أترك ورجل
كم قتلنا من كريم سيد ... ماجد الجدين مقدام بطل
فل المهراس من ساكنه ... بين أقحاف وهام كالحجل
بيت أشياخي...... البيت
حين حكت بقاء بركها ... واستحر القتل في عبد الأشل
فقتنا الضعف من أشرافهم ... وأقمنا ميل بدر فاعتدل
فأجابه حسان: " الرمل "
ذهبت بابن الزبعري وقعة ... كان منا الفضل فيها لو عدل
ولقد نلتم وتلنا منكم ... وكذاك الحرب أحيانا دول
نضع الأسياف في أكتافهم ... حيث تهوى علا بعد نهل
إذا شددنا شدة صادقة ... فأجانا كم إلى سفح الجبل
[وقوله " ٧١١،٨١٤٤ " رعم البثي.]
ط: قال أبو الحسن: الليثي، هو الجاحظ يعنى ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة، وقيل هو مولى، وقد قيل في قول القائل: أفصح من الكناني: هو الجاحظ، وقد قيل هو رجل نحوى كان بقرطبة.
[وقوله " ٧١١،٨١٤٤ " بين مسمع كردين.]
يرويه ط: مسمع بن كرديمن ويرويه ش: مسمع كردين دون ابن، وقال عليه في الطرة: كردين لقبه، وهو مسمع بن عبد الملك ابن مسمع بن مالك بن عثمان بن مسمع المسمعي من بني جحدر، واسمه ربيعة بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة القيس الجحدري روى كردين عن لليم عن علي بن عبد الله بن العباس، وعم أبي جعفر محمد " ١٦٧:ب " بن علي ابن الحسين، وروى عن كردين هذا أبو عبيد، ومحمد بن سلام.
وقوله " ٧١٢،٨١٤٥ " ويروى أن سليمان أخذ من بين يدب النبي صلى الله عليه وسلم. تمرة من تمر الصدقة ... الحديث إلى آخره.
ش: هذا الحديث حجة لمن يرى الموالي كالصميم، يحرم عليه ما يحرم على مولاه، وروى البخاري أنه قال ذلك للحسين بن علي وأخرج التمرة منفيه.
[وقوله " ٧١٢،٨١٤٦ " فلما بلغ من سطحه سافا.]
ط: الساف هو السطر من البن. ومن مختصر العين
[وقوله " ٧١٣،٨١٤٧ " كم من أخ لي حازم.]
ش: المعروف في الرواية والوجه في المعنى: أخ لي صالح وبعد هذين البيتين: " الكامل "
ليس الجمال بمءزر ... وإن رديت بردا
إن الجنال مناقب ... ومعادن اورثن كجدا
[وقوله " ٧١٥،٨١٥٠ " وقال ابن لعمر بن عبد العزيز يرثى عاصم بن عمر]
ط: هذا غلط وصابه: قال عبد الله بن عمر، يرثى أخذه عاصما.
[وقوله " ٧١٥،٨١٥٠ " فان يك حزن أو تجرع غصة ... البيت.]
"؟ " وزاد بعد البيت الثاني: " الطويل "
فليت الليالي كن خلفن عاصما ... فنحيى جميعا أو ذهبن بنا معا
وقوله " ٧١٥،٨١٥٢ " وحديث أن عمر بتالخطاب رضي الله عنه لما ولى كعب بن سور الأزدي.
ط: كان سبب توليه أن امرأة أتت إلى عمر رضي الله عنه فقالت إن زوجي يصوم النهار، ويقوم الليل، فقال عمر أفأحول بينه، وبين عبادة الله؟ قال كعنب! فقلت! إن لها لحقا، فنظر إلى فلم يعرفني فأعرض، فعادت، فقال مثل قوله، فقلت مثل قولي فقال: ما حقها: إن الله قال: فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع، فلها من أربع يوم وليلة، فقال: ما رأيت كاليوم فهم رجل وبعثني على قضاء البصرة.
[وقوله " ٧٢٨،٨١٥٥ " ومنت إذا فاتحت الزهري فتحت به ثبج بحر.]
" ١٦٨:ألف " ش: إنما هذا قوب الزهري. قال ثم تحولت إلى عروة بن معين، قال حدثنا الأصمعي قال اخبرنا مالك عن الزهري قال: ثم تحولت إلى عروة ففجرت به ثبج بحر.
[وقوله " ٧٢١،٨١٥٨ " وكان بسر بن أرطاة.]
ش: يقال: هو بسر بن أرطاة بن عويمر بت أرطاة بن الحليس ابن سيار بن نزار بن معيص بن عامر بن لؤئي.
[وقوله " ٧٢١،٨١٥٨ " ففي ذلك تقول الحارثية.]
ألا من يئن الأخوين أمهما هي الثكلى.