للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وقوله " ٩٥،٢١٩١ " وجعدة بن كعب، والحريش بم كعب ... الألف في " ابن " ملحقة في الموضعين عند " ط ".

[وقوله " ٩٦،٢١٩٢ " أن رجلا من بني تميم.]

ش: هو محمد بن حميد.

[وقول عمارة " ٩٦،٢١٩٢ " ومما أن تغر النصائح.]

ش: ومما أن تقدر، ومن المر، أن تغر النصائح.

[وعلى قول الشاعر " ٩٦،٢١٩٢ " كالذي دعا القلسطي حتفه.]

ط: أجازة غيره أن يكون الذي بمعنى " ما "، وهي، وما بعدها بتقدير المصدر مثل قوله تعالى " وخضتم كالذي خاضوا "، وتكون الهاء في حتفه حينئذ عائدة على القاسطى لا على الذي.

ش: الذي هنا " في " موضع " ما " كأنه قال: كما دعا القاسطي ختفه.

[وقوله " ٩٦،٢١٩٣ " عليها موقدان وذابح]

ط: الذابح هنا الملك.

[وقوله " ٩٦،٢١٩٣ " للمرء ذي الطعم فاضح.]

ط: الطعم، وبالفتح: الشهوة، وهو أيضا ما يؤديه الذوق.

[وقوله " ٩٦،٢١٩٣ " الجزرة البدنة تنحر.]

ش: إنما البدنة جزور، والجزرة: الشاة.

[" ٣٣:ب " وقوله " ٩٧،٢١٩٤ " وقال أبو خراش الهذلي " الطويل ":]

وحتلا يؤوب القاوظان " كلاهما وتنشر في القتى كليب لوائل "

ط: هذا غلط، إنما البيت لأبي ذؤيب، واسم أحد القارظين يذكر بن عنزة بن اسد بن ربيعة بن نزار، وكان من حديثه، أن حزيمة بن نهد بن قضاعة، عشقفاطمة ابنته، فطلبها، فلم يقدر عليها، وكانوا اجتمعوا في مربع، فلما تخدم، ارتحلت إلى منازلها، فعلم حزيمة بذلك، فقال: أما إذا كانت حية ففيها مطمع، وقال: " الوافر ":

إذا الجوزاء أردفت الثربا ... طنت بآل فاطمة الظنونا

طننت، وظن المرء حوب ... وإن أرقى، وإن سكن الحجونا

وحالت دون ذلك من همومي ... هموم، تورث الداء الدفينا

ثم إن حزيمة هذا ويذكر، خرجا في طلب القرظ، فمرا بقليب، فاستقيا، فسقطت الدلو، فنزل يذكر ليخرجها، فلما صار في البئر، منعه حزيمة الرشا، وقال: " زوجني فاطمة " قال: " على هذا الحال اقتسار؟ أخرجني حتى أفعل " قال: " لا " فتركه حتى مات، قال فهما القارظان، وقيل، والقارظ الآخر من عنزة يقال له أبو رهم، خرج يجمع القرظ فلم يعلم له خبر.

[وعلى قوله " ٩٧،٢١٩٥ " ابن زرراة بن عدس.]

ش: عدس بضم الدال، أبو عبيدة يقول فيه عدس بفتحها، المعروف عند غيره من النسابين، بضم الدال.

[وعلى قول الشاعر " ٩٧،٢١٩٥ ".]

فاقتل زرارة لا أرى ... في القوم أو في من زرارة

ط: قبله. " الكامل "

من مبلغ عمرا بأن ... المرء لم يخلق صباره

" ٣٤:ألف " وحوادث الأيام لا تبقى عليهن الحجاره

ما إن عجزة أمه ... بالسفح أسفل من أواره

تسفى الرياح خلال كشحيه، وقد سليوا إزاره وقال عمرو: يازرارة ما تقول: فقال كذب، وقد علمت عداوتهم لي قبل، فصدقه. فلما جن على زرارة الليل، هرب، فلحق بقومه، ولم يلبث أن مات، فغزا عمرو بني دارم، وحلف ليحرقن منهم مائة، فسمى بذلك محرقا، وقيل سمى محرقا لتحريقه نخل ملهم. ويروى أن زرراة، لما فر، أخذ عمرو بن هند امرأته فبقر بطنها، وان زرارة قيل له: كا هربك من الملك، ايته، فاصدقه، ففعل، فقال له عمرو: ايتني بولد سويد، فجاء بعضهم، فتعلق بزرارة، وهو الذي كان عنده، أسعد، فقال: " يا بعض سرح بعضا " فذهب مثلا، فقتلهم عمرو، ويروى أنه قال للعجوز التي أتم بها المائة: منأنت؟ قال: الحمراء بنت ضمرة بن جابر، ساد كابرا عن كابر، وأنا أخت ضمرة بن ضمر. فقال: لولا مخافة أن تلدى مثله لصرفت عنك النار، فقالت: والذي أسئله أن يضع وسادك، ويخفض عمادك، ويظفر حسادك، ما قتلت إلا نساء، اعاليهن ثدى وأسافلهم دمى، فقال: اقذفوها في النار، فقالت: ألا فتى يكون مكان عجوز، فلما أبطؤا، قالت: الفتيان حمما، للقتل، تدعوا عليهم.

[وعلى قول الطرماح " ٩٨،٢١٩٨ " إذ ينزون بالجود.. والجرد.]

ويرويه ش " بالخدد، وقال كذا أنشده أبو حنيفة، وهي مواضع.

[وعلى قول الشاعر " ٩٨،٢١٩٨ " ألا ابلغ لديك بني تميم.]

ط: هذا " ٣٤:ب " من الغلط إنما هو " بآية ما بهم حب الطعام " وبعده. " الوافر ":

أجارتها أسيد ثم أودت ... بذات الضرع منها والسنام.

" و " ليس أبو العباس بأول من غلط فيه من النحويين.

وعلى قوله " ٩٩،٢٢٠١ " سمنهم في أديمهم.

<<  <   >  >>