للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ش: المعروف في هذا المعنى: الحجرة والكحل، بالألف واللام، وكذا في شعر زهير.

[وقوله " ٧٣١،٨١٧٥ " والربع الذي ينتج في الربيعة.]

ش: الصواب في الربيع.

[وقول الشاعر " ٥٣١،١٦٦،٨١٧٦ " ومشحوذ الغرار.]

ط: عجزه، وهو لعنترة: " الوافر "

" سلاحي لا أفل ولا فطارا "

[وقوله " ٧٣٢،٨١٧٦ " تصير كالسبع في زاد أهلها.]

ش: قيل ذهب تخوفا من شدة الجهد، وصارت تغير على كل طعام في بيت أهلها، وقيل خشنت من شدة الزمان، وهذا ينحو إلى الأول.

[وقوله " ٧٣٢،٨١٧٦ " وهو الحجين والقتين.]

ش: ليس القتني في معنى الحجين، وإنماهو في معنى القليل الطعم.

[وقوله " ٧٣٢،٨١٧٦ " وبين المزجي نفنف متباعد.]

ط: في شعر ابن الرقيات والقوافي مجرورة " المتقارب ": ملك يبرم الأمور ولا يشرك في ملكه الضعيف المزجي

[وقوله " ٧٣٣،٨١٧٨ " ماء سدام، ومياه سدم، وهي القديمة المندفنة.]

ش: المشهور أن السدم صفة الواحد، وجمعه أسدم كما في الشعر.

[وقوله " ٧٣٣،٨١٧٨ " النكباء الريح بين الريحين الشديدة والهبوب.]

" ١٥١:ألف " ش: ليس اشتداء الريح من رسم النكباء، ولا لازم لها وزيادته في الرسم يخرج عن النكباء مالم تكن مع نكوبها شديدة الهبوب، وإنما سميت النكباء نكباء، ىنحرافها عن مهاب الرياح الأربع، نكوبها عنها، ووقوعها بين ريحين منها كذا قال الأصمعي، وابو زيد، وسائر العلماء باللسان.

[وقوله " ٧٣٣،٨١٧٨ " والمتنور الذي سلتمس ما يلوح له من النار.]

ش: إنما المتنور الناظر إلى النار من بعد، أراد قصدها أو لم يرد كما قال امرؤ القيس: " الطويل "

تنورتها من أذرعات وأهلها ... بيثرب أدنى دارها نظر عال

وبم يرد أن يأتيها كما لم يرد القائل " الطويل ":

وأشرف بالقور اليفاع لعني ... أرى نار ليلى أو يراني بصيرها

[وقوله " ٧٣٤،٨١٧٩ " وقالت ليلى الأخيلية:]

" نظرت وركن من عماية بيننا " ط: بعد هذا البيت: " الطويل "

فتى كان أحيا من فتاة حيبة ... وأشجع من ليث بخفان خادر

أتته المنايا دون درع حصينة ... وأسمر خطي وابيض باتر

فلا يبعدنك الله ياتوب إنما لقاء المنايا دارعا مثل حاسر

فنعم الفتى إن كان توبة فاجرا ... وفوق الفتى إن كان ليس بفاخر

قال ط: الرواية مثل بالنصب، وهي صفة لدارع، ودارعا حال من الفاعل المقدر، يمد مد الخبر عن اللقاء، كأنها قالت: إنما لقاءك المنايا في حال تدرع، شبيه بحال تحسر، والرفع في مثل جائز، وهو بين، ولا بد من مضاف محذوف، كأنها قالت: مثل لقاء حاسر، أي لقاءك المنايا في حال تدرهك مثل لقاء الحاسر الذي لا درع له، لأن القدر إذا حان، لم يتحصن منه أحد بشيء.

[وقوله " ٧٣٥،٨١٨١ " مصعب بن الزبير بأخيه النابي ابن زياد.]

" ١٥١:ب " "؟ " جوز ابن دريد في اسم الرجل: نابئا ونابيا، بهمز وغير همز، كالذي ذكر أبو العباس بعد هذا.

وقوله " ٧٣٦،٨١٨١ " وقال أبو الأسود مولى خالد بن عبد الله القسرى لما قتل الوليد بن يزيد بن عبد الملك بخالد بن عبد الله.

قال ش: قوله قتل الوليد بخالد من قبيح الغلط، وفاحش الخطأ، والجهل بالخبار والمغازي، وإنما قتل الوليد ابن عمه يزيد الناقص، قياما به، وخلعا له، وخروجا عليه، لأحداثه الشنيعة، وفسوقه المبين، وموروقه من الدين، إلا أن فيمن قتله له وأصحابه على ذلك، وقام معه بعض اليمانية، وهذا أراد مولى خالد، ودعبل بقولهما " قتلنا أمير المؤمنين بخالد " وأرى أن قولهما حمل المبرد على قوله أن الوليد قتل بخالد بن عبد الله.

ش: في تاريخ ابن خياط: أن مولى لخالد بن عبد الله، يقال له أبو الأسد، قتل عثمان والحكم، ابني الوليد بن يزيد، وهما في السجن كذا روى فيه: أبو الأسد وكذا ف يبعض النسخ، وهو الصواب.

[وقوله " ٧٣٥،٨١٨٢ " وقال آخر:]

قتلنا " بالفتى " القسري منهم ... وليدهم أمير المؤمنينا

ط: هو لدعبل الخزاعي.

[وقوله " ٧٣٦،٨١٨٣ ".]

" ويرحل قبل فئ الهواجر "

ش: إنما ارادت جلده واستهانته بالهواجر، يير فيها، ولا يعدل إلى الاستظلال بالأفناء عنها فعل النسسوان وفساء الرجال.

[وقوله " ٧٣٦،٨١٨٣ ":]

مهلا بني عمنا ... البيت

ط: بعده: " البسيط "

<<  <   >  >>