(٢) أخرجه الطحاوي ١/ ٢٥٣ عن علقمة بن قيس، قال: لقيت أبا الدرداء بالشام، فسألته عن القنوت، فلم يعرفه. (٣) هو الشيخ العلَّامة، شيخ الحنابلة، أَبو بكر عبد العزيز بن جعفر بن أحمد بن يزداد البغدادي تلميذ أبي بكر الخلَّال، الملقب بـ"غلام الخلَّال"، وكتابه "الشافي" نحو ثمانين جزءًا، وله أيضًا كتاب "زاد المسافر"، و"الخلاف مع الشافعي" وغيرها، (ت ٣٦٣ هـ). "السير" ١٦/ ١٤٣ - ١٤٥، و"طبقات الحنابلة" ٢/ ١١٩ - ١٢٧. (٤) وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٣٩٤، والطبراني في "الكبير" (١/ ٣٩٢ - ٣٩٣ (١٢١٠٢)، وفي "الأوسط" (٧٩٨)، والبيهقي ٢/ ٤٩٦ وقال: تفرد به أَبو شيبة إبراهيم بن عثمان العبسي الكوني، وهو ضعيف. وقال في "نصب الراية" ٢/ ١٥٣: -هذا الحديث- معلول بأبي شيبة ابراهيم بن عثمان جد الإمام أبي بكر بن أبي شيبة، وهو متفق على ضعفه، وليَّنه ابن عدي في "الكامل" [١/ ٢٤١] اهـ. (٥) "صحيح" البخارى (٩٢٤)، و "صحيح" مسلم (٧٦١) (١٧٨)، وهو عند أحمد (٢٥٣٦٢). (٦) برقم (٢٠١٠) عن عبدِ الرحمن بن عبدٍ القاريِّ، قال: خرجت مع عمر بن الخطاب … وفيه: فجمعهم على أبيِّ بن كعب. (٧) أحمد (٢١٤٤٧)، والترمذي (٨٠٦)، وهو عند أبي داود (١٣٧٥)، والنسائي ٣/ ٢٠٢، وابن ماجه (١٣٢٧) من حديث أبي ذر ﵁.