لُقَاطةٌ ولُقطةٌ ولُقَطه … ولَقَطٌ ما لاقطٌ قد لَقَطَه". وهذا الكلام ذكره البعلي في "المطلع" ص ٢٨٢. (٢) فإن وإنت لحربيٍّ ملكها واجدها، كالحربيِّ إذا ضلَّ الطريق، فوجده إنسان فأخذه، مَلكه. "كشاف القناع" ٤/ ٢٠٩. (٣) شسْع النعل: قبالُها الذي يشدُّ إلى زمامها. "اللسان" (شسع). (٤) في الأصل و (ح) و (م): "فينتفع"، والمثبت من (س)، وهو الموافق لما في "سنن" أبي داود، وجاء في هامش الأصل ما نصه: "قوله: يلتقطه الرجل. الظاهر أن الجملة في محل نصب على الحال من المفعرل المذكور قبله، والتقدير: حال كون المذكور ملتقطًا. وقوله: ينتفع. إما مفعول بنزع الخافض مع حذف "أن"، والتقدير: رخص في أن ينتفع به، أو بدل اشتمال من المجرور قبله، أي: رخَّص في العصا وما معها في الانتفاع بذلك". (٥) في "سننه" (١٧١٧) من طريق المغيرة بن زياد، عن أبي الزبير المكي، عن جابر ﵁ مرفوعًا. قال أبو داود: … ورواه شبابة، عن مغيرة بن مسلم، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: كانوا، لم يذكروا النبي ﷺ قال البيهقي ٦/ ١٩٥: في رفع هذا الحديث شك، وفي إسناده ضعف. وقال الحافظ في "فتح الباري" ٥/ ٨٥: في إسناده ضعف، واختلف في رفعه ووقفه. (٦) الخَطر: ما ارتفع قَدْره وعلَت منزلته. "معجم متن اللغة" (خطر).