[وتمام حديث أبي سعيد الخدري: "إن هذا المال خضرة حلوة فنعم صاحبُ المسلم ما أعطى منه المسكين واليتيم وابن السبيل"، أو كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "وإنه من يأخذه بغير حقه كالذي يأكل ولا يشبع ويكون شهيداً عليه يوم القيامة". انظر ٢٤ كتاب الزكاة، ٤٧ باب الصدقة على اليتامى. خَ: ٢/ ١٢٧ - ١٢٨. وبلفظ قريب من هذا انظر ٢٣ كتاب الزكاة، ٨١ باب الصدقة على اليتيم. نَ: ٥/ ٩٠ - ٩١؛ وبنحو لفظهما انظر ١٢ كتاب الزكاة، ٤١ باب تخوف ما يخرج من زهرة الدنيا، ح ١٢١، ١٢٣. وأقرب رواياته لما ذكره المؤلف ما جاء في آخره: "إن هذا المال خضرة حلوة. فمن أخذه بحقه ووضعه في حقه فنعم المعونة هو، ومن أخذه بغير حقه كان كالذي يأكل ولا يشبع". مَ: ١/ ٧٢٧ - ٧٢٩. (٢) حديث أبي هريرة: حَم: ٢/ ٣٥٨، ٣٩١، ٥٢٥؛ وحديث أبي ذر. حَم: ٥/ ١٨١. (٣) حديث أبي هريرة. انظر ٢٤ كتاب الزكاة، ٤٩ باب قوله تعالى: {وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} ح ٢. خَ: ٢/ ١٢٨ - ١٢٩؛ النسائي: ٢٣ =