والبيت الذي يليه: ٧/ ٤٩.
وقد أضاف لهذين البيتين ص ٢٩٣ عشرة أبيات منها الشاهدان. ونحن نذكرها مع اختلاف روايتها بين المصدرين: الجمع والتحقيق وبين الديوان دون إشارة إلى التعاليق عليهما لضيق المكان.
ب، ع ٢٤ وخَرْقٍ مُخُوفٍ قد قطعتُ بِجَسْرةٍ ... إذا خبّ آلٌ وسْطَه يترقرق
٢٥٢ وخَرق مخُوف قد قطعت بجسرة ... إذا خبّ آل فوقه يترقرق
ب، ع ٣، د ٢٦ هي الصاحب الأدنى، وبيني وبينها ... مَجوفٌ علافيٌّ وقطعٌ ونُمرُقُ
ب، د ٢٧ وتصبح من غبّ السُّرى وكأنّما ... ألمّ بها من طائف الجن أولقُ
ع ٥ وتصبح من غبّ السُّرى وكأنها ... ألمّ بها من طائف الجن أولقُ
ب، ع ٦ وإن امرأ أسرى إليكِ ودونه ... من الأرض موماة وبيداء سملق
د ٤٨ وإن امرأ أسرى إليكِ ودونه ... فيافٍ تنوفاتٌ وبيداء خيفق
ب، د ٤٩ لمحقوقة أن تستجيبي لصوته ... وأن تعلمي أن المعانَ موفّق
ع ٧ لمحقوقة أن تستجيبي لصوته ... وأن تعلمي أن المُعاني موفّق
ب، ع ٨ وكم دونه من حَزْنِ قُفٍ ورَمْلَةٍ ... وسَهب به مستوضحُ الآل يبرق
د ٣٦ وكم دون ليلى مِن عدو وبلدة ... وسَهب به مستوضحُ الآل يبرق
ب، ع ٩ وأصفر كالحِنَّاء ذاوٍ جِمامُه ... متى ما يذقه فارطُ القوم يبصُق
د ٤٧ وأصفر كالحناء طامٍ جِمامه ... متى ما يذقه فارط القوم يبصق
ب، ع ٣٣ به تُنفض الأحلاسُ في كل منزل ... وتعقد أطراف الحبال وتُطلق
د ٤٣ به تُنفض الأحلاس في كل منزل ... وتعقد أنساع المطي وتُطلق
ب، د ٤٢ ولا بدّ من جار يُجير سبيلها ... كما سلك السَّكِّيُّ في الباب فيتق
ب، ع ١٠، د ٥٠ ولا بدّ من جار يجيز سبيلها ... كما جَوَّزَ السَّكِّيُّ في الباب فيتقُ
* * *