للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٥٨ - خانقاه بدرب البنات كذلك أنشأتها زمرد خاتون وأختها ابنتا حسام الدين لاجين عمر بن النوري وأمها أخت صلاح الدين يوسف.

٤٥٩ - خانقاه نور الدين محمود بن زنكي ذكرها أبو ذر قال: أظنها أنشئت سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة، قال ابن شداد: أظنها التي بجوار المدرسة الشاذبختية الجوانية، وفي هامش بخط محمد بن عمر الموقع أنها أصبحت تعرف بالشيجرية، ليس لها أثر.

٤٦٠ - خانقاه ضيفة خاتون بنتها سنة خمس وثلاثين وستمائة داخل باب الأربعين تجاه مسجد حافظ عبد الرحمن بن الأستاذ، هذه الخانقاه الآن بمحلة الفرافرة أمام جامع الزينبية ومدرسة الهاشمية، تسمى الناصرية لأن على بابها أنها

أنشئت زمن الناصر يوسف بن أيوب، فيها إيوان عظيم ومحراب بديع، وهي مائلة إلى الاندثار يسكنها بعض الفقراء من العبيد المعتقين.

٤٦١ - خانقاه بنت والي قوص مندثرة مجهولة المحل.

٤٦٢ - خانقاه القوامية كانت تجاه خانقاه ضيفة خاتون، ليس لها أثر.

٤٦٣ - خانقاه محمد بن عبد الملك بن المقدم بدرب الحطابين الذي عرف بعد ذلك بدرب ابن سالار سنة أربع وأربعين وخمسمائة، ودرب ابن سالار هو المعروف الآن بزقاق خان التين من محلة الجلوم، فيرجح أنها كانت بجانب مدرسة المقدمية التي ذكرناها المنسوبة إلى محمد بن عبد الملك بن محمد الذي يظهر أنه ابن صاحب الخانقاه. لا أثر لها.

٤٦٤ - خانقاه الشمسية في رأس درب البازيار ملاصقة لبيت أبي ذر المؤرخ، أنشأها أبو بكر أحمد وأوصى أخاه صاحب الشرفية أن يقفها على الصوفية، الدرب المذكور يعرف الآن بزقاق الزهراوي.

٤٦٥ - خانقاه الخادم هي إلى جانب المتقدمة من شماليها وقفها الخادم من عتقاء بني العجمي على سكنى بني العجمي الإناث.

٤٦٦ - خانقاه تجاه المتقدمة لا يعلم لمن تنسب ولعلها هي ما جاء في بعض التواريخ أنها إنشاء جمال الدولة إقبال الظاهري، قال أبو ذر عن هاتين الأخيرين إن في كل قبراً، والآن تجول جميع ذلك إلى دور مسكونة.

٤٦٧ - خانقاه طغرل بك هو الأمير شهاب الدين طغرل الأتابك

<<  <  ج: ص:  >  >>