٥٢٦ - تكية الشيخ أبي بكر للطريقة الوفائية أسسها حمد ابن عمر القاري في القرن العاشر.
٥٢٧ - زاوية البعاج في محلة الطبلة.
٥٢٨ - زاوية الشيخ جاكير في مدفن الشيخ تشبه زاوية.
وفي حلب خانقاهات ومدارس وزوايا كثيرة ادثر معظمها، جاء في ترجمة مظفر الدين صاحب إربل أنه بنى أربع خانقاهات للزمني والعميان ودارا للأرامل ودارا للأيتام ودارا للملاقيط وخانقاهين للصوفية.
[ربط القدس وزواياها:]
كان في بيت المقدس عدة زوايا وربط منها:
٥٢٩ - الزلوية المعظمية وقد مر ذكرها في المدارس بقي منها غرفتان والباقي دارس.
٥٣٠ - الزاوية الحنفية بجوار المسجد الأقصى خلف المنبر وقفها صلاح الدين سنة ٥٨٧ في جلال الدين الشاشي، ثم من بعده على من يحذو حذوه، وقد وقف صلاح الدين نصف دار الاسبتار رباطا للمتصوفة الوافدين من أهل الطريق والمعرفة، ونصفها مدرسة للمتفقهة، للطلبة المتعففة والمتنزهة، فجمع بين العلم والعمل، وكتب الرزق لهم إلى كتاب الأجل - قاله العماد الكاتب، ودار الاستبار اليوم أو هذا الراط الآن خراب بلقع.
٥٣١ - الخانقاه الفخرية داخل سور الحرم، وبجوار جامع الغاربة واقفها أبو عبد الله محمد ابن فضل ناظر الجيوش الاسلامية، وكانت له أوقاف كثيرة وبر إحسان للأهل العلم ٧٣٢ ولا تزال عامرة إلى يومنا هذا وهي زاوية ودار سكن
٥٣٢ - الرباط الزمني بباب المتوضإ تجاه المدارسة العثمانية. واقفه الخواجا شمس الدين محمد بن الزمن وكان بناؤه في سنة إحدى وثمانين وثمانمائة.
٥٣٣ - رباط كرد بباب الحديد بجوار السور تجاه المدرسة الأرغونية، واقفه المقر السيفي كرد في ٦٩٣ استحال الآن دار سكن.
٥٣٤ - الزاوية الوفائية بباب الناظر تجاه المدرسة المنجيكية وعلوها