للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أو يستوي جثيثُها وجعلها

والجعول: ولد النعام.

والجعالُ: الخرقة التي تنزل بها القدر عن النار.

وبنو جعال: من العرب.

والجعلُ والجعالةً والجعيلةُ: ما يعطاه الإنسان على الأمر يفعلهُ.

وكلبة مجعلٌ، إذا أرادت السفاد.

والجعلُ: دوبيةٌ.

وجعلت الشيء، إذا صنعته، إلا أن جعل أعم، تقول: جعل يقول ولا تقولُ وصنع [يقول] .

وجعل: صير، قال الله عز من قائل: {إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا} وناس يقولون: جعل بمعنى سمى كقوله تعالى: {وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا} .

والجعلةُ: مكان.

قال:

وبعدها عام أرتبعْنا الجُعلهْ

جعم: يقال: امرأة جعماء، أي: هرمة ولا يقال: [رجل] أجعم.

وجعم الرجل وجعمَ، إذا طمع.

وجعمتِ الإبل، إذا لم تجد حمضاً ولا عضاهاً فقضمت العظام.

ويقال: جعم الرجل، إذا لم يشته الطعام.

ويقال: جمعت البعير مثل كعمته.

والجعمُ: غلظُ الكلام في سعة الحلقِ.

جعن: الجعنُ: (هو) التقبضُ، ومنه اشتقاق جعونَةَ.

جعب: الجعبي: السافلة ويقال: الجعباء.

والجعبةُ (للنشاب.

والجعبيُّ: النمل الأحمر.

قال ابن دريد: أصل الجعب) الجمع يقال: جعبتُ الشيء جعباً، وإنما يكون ذلك في الشيء اليسير.

والجعبوبُ: الدنيُّ من الرجال.

جعد: الجعدُ: خلاف السبط.

ونبات جعدٌ.

ورجل جعد الأصابع: كناية عن البخل.

والزبدُ الجعدُ:

الذي يكون على خطم البعير بعضه على بعضٍ.

قال ذو الرمة:

وآعتمَّ بالزبد الجعد الخراطيمُ

والذئب يكنى أبا جعدة.

قال قوم: سمي به بخله، وقال آخرون: الجعدة الرخلة وبها كني الذئب؛ لأنه يقصدها لضعفها وطيبها.

وبنو جعدة: من العرب.

وبعير جعد كثير الوبر.

والجعدةُ: نبتٌ على شاطيء الأنهار.

جعر: الجعر: ذو بطن الذئب [والكلب] .

والجعراء: لقب لقوم.

والجاعرتانِ: حيث يكوى من كاذتي فخد الحمار.

وجعارِ: الضبعُ لكثرة جعرها. والجعارُ: حبل يشده المستقي في وسطه ويعطي طرفه آخر لئلا يقع في البئر.

قال:

ليس الجعارُ مانعي من القدر

<<  <   >  >>