للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سطح: السطح معروف.

وسطحُ كل شيء: أعلاهُ.

وآنسطحَ الرجل (إذا) امتد على قفاهُ فلم يتحرك.

و (يسمىّ) المنبسط على قفاهُ من الزمانةِ: السطيح.

وسطيح الكاهن: خلق سطيحاً لا عظم فيه.

والمسطحُ بفتح الميم: الموضع (الذي) يبسط فيه التمر.

والمسطحُ (بكسر الميم) : عمود الخباء.

والسطيحةُ: المزادة.

وسطحت الثريدة في الصحفةِ، إذا بسطتها.

والمسطوحُ والسطيحُ: القتيل.

والسطاحةُ: نبات من نباب البقل.

سطر: السطرُ: الصفُّ من الشيء كالكتاب والشجر.

وسطر فلان (علينا تسطيراً) ، إذا جاء بالأباطيل، وواحدُ الأساطير إسطارُ وأسطورة.

والمسيطر: المتعهدُ للشيء، المسلط عليه..

والمسطار: ضرب من الشراب فيه حموضة.

(والسيطرُ: العثور من الغنم، والله أعلم بصحته) .

* * *

[باب السين والعين وما يثلثهما]

سعف: السعف: جمع سعفة، وهي أغصان النخلة، إذا يبست، فأما الرطبُ فالشطبُ، وأما قول امرىء القيس:

كسا وجهها سعفٌ منتشرْ

فإنه (إنما) شبه ناصيتها به.

والسعفةُ: قروح تخرج برأس الصبي.

والمساعفة: المواتاة.

وقال الكسائي: سعفتْ يده، وهو التشعثُ حول الأظفارِ والشقاق، ويقال: ناقة سعفاء، وقد سعفت سعفاً، وهو داء يتمعطُ منه خرطومها وذلك في النوق خاصة.

وأسعفت الرجل بحاجتهِ، (إذا) قضيتها له.

وأسعفتُهُ على أمره: أعنته.

سعل: السعالُ معروف، يقال منه: سَعَلَ يسعلُ.

والسعالى: أخبتُ الغيلان.

ويقال للمرأة الصخابة: قد أستسعلتْ (وقد تمد السعلاةُ وتقصر) .

وقول القائل في صفة الحمار

وأسعلتْهُ الأمرعُ

[فيمن رواه بالسين] يريدُ.

نشطتهُ الأمرع حتى صار كالسعلاة في حركتِهِ.

سعم: السعمُ: السير، يقال سعم (البعير، إذا) سار، وناقة سعومٌ.

سعن: (يقال) : ما له سعنة ولا معنةٌ، أي: ما لهُ

<<  <   >  >>