للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والزعْرورُ: السىءُ الخلق.

(ويقال: رجع فلان بزوبرا، إذا لم يصبْ شيئاً.

وقال:

عزيزانِ في عليا معَدً ومن يردْ

ظلامهُما يرجع ذميماً بزوبرا)

(والزيجيلُ والزنجيلُ: الضعيف من الرجال) .

والزمجرة: الصوت و (يقال) : زنجر فلان لفلان، إذا مال بإبهامه على ظفر سبابتهِ ثم قرع بينهما في قوله: ولا مثل هذا.

قال (الشاعر) :

فأرسلت إلى سلمى

بأن النفسَ مشغوفهْ

فما جادتْ لنا

سلمى بزنجيرٍ ولا فوفَهْ

ويقال: (أن) الزبرجَ الذهب.

(والزبرجُ) : زينةُ السلاح، و (الزبرجُ) : الوشيُ.

وزبارجُ الدنيا: زخارفها.

وأنشد:

يغلي الدماغ به كغلي الزبرجِ قالوا: أراد الذهب.

وزهرقَ الرجل: إذا اشتد ضحكه.

و (قال الخليل: يقال:) ازلغبَّ الشعر (وذلك) ، إذا نبت بعد الحلق وأزلغبَّ الطائر، (إذا) شوكَ.

والزعدبُ: الهدير الشديد.

والزغبدُ.

(من أسماء) الزبدِ.

والزردمةُ: موضع الازدرامِ، والاذدرامُ: الابتلاع.

والزرنبُ: ضرب من الطيب.

والزبنْتَرُ: القصير.

والزخرطُ: مخاط النعجة.

والزخرف: الزينة، ويقال: (الزخرفُ) الذهب.

وزخارف الماء: طرائق تكون فيه (وزمخر الصوت: أشتدَّ) والزمخرُ: المزمار.

والزمخرُ: الأجوفُ الناعم من الري.

والزمخرُ: نشابُ العجم.

والزمخرُ: الكثير الملتفُّ من الشجر.

ويقال: ازرأمَّ الرجل فهو مزرئمُّ، إذا غضب.

(وزبرق الرجل: إذا أخترع كذباً) .

تم كتاب الزاي بحمد الله ومنه وصلى الله على محمد وآله.

(وحسبنا الله ونعم المعين نعم المولى ونعم النصير) .

<<  <   >  >>