صوحان.
[ويقال: إن الصواح: الجص] .
ويقال: إن الصواح عرق الخيل.
قال:
جلبنا الخيل دامية كلاها
يسن على سنابكها الصواح
(وذكر عن الخليل: الصوحان: اليابس الصلب.
ونخلة صوحانة: كزة السعف) .
صور: الصور الذي في الحديث.
كالقرن ينفخ فيه.
والصور: جمع صورة.
والصور: الميل.
وصرت الشيء أصوره وأصرته، إذا أملته.
والصور: جماعة النخل، لا واحد له.
والصوار: القطيع من البقر.
والصوار: صوار المسك، ويقال: هو وعاؤه.
قال
إذا لاح الصوار ذكرت ليلى
وأذكرها إذا نفح الصوار
وقد سمعت في المسك الصوار بالكسر أيضا.
وطعنه فتصور، أي: سقط.
ويجد في رأسه صورة، أي: حكة.
وفي كتاب الخليل: عصفور صوار، وهو الذي يجيب إذا دعي.
وقالوا في قوله - جل ثناؤه -: {فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ} ، أي: قطعهن إليك وشققهن، من صار.
ويقال: إن الصور شعر الناصية.
قال:
كأن عرقا مائلاً من صوره
و (يقال: إن) الصارة أرض ذات شجر.
صوع: تصوع النبت: هاج، وتصوع الشعر: تفرق.
والكمي يصوع أقرانه: إذا أتاهم من نواحيهم.
والرجل يصوع الإبل كذلك.
وانصاع القوم سراعا: مروا.
والصواع: إناء يشرب فيه، ويقال: إنه والصاع واحد.
والصاع: بطن من الأرض في قوله:
بكفي مأقط في صاع
وإذا وضعت النعامة جؤجؤها بالأرض: فذلك الموضع صاع.
صوغ: صغت (الشيء) صوغا.
[وصاغ الكذب صوغا] ، وفي الحديث: كذبة كذبها الصواغون.
وهما صوغان، أي: سيان.
صوف: الصوف معروف.
وأخذ بصوفة قفاه، أي: أخذ بالشعر السائل في نقرته.
وكبش صاف: كثير الصوف، ويقال له: الأصوف والصوف والصائف.
وصوفة: قوم كانوا في الجاهلية يخدمون الكعبة