وهو تستحب.
واليسرات: القوائم الخفاف.
ودابة حسن التيسور، أي: حسن نقل القوائم.
قال:
قدْ بلوناهُ على علاتهِ
وعلى التيسورِ منه والضمرْ
ويسر: مكان.
واليسرُ من الفتل: ما فتلتهُ نحو جسدك.
[ويسرت الغنم، إذاً كثر لبنها ونسلها.
قال:
هما سيدانا يزعمانِ وإنما
يسودانِنا إن يسرتْ غنماهُما
ورجل يسْرٌ ؤيسَرٌ: حسن الانقياد.
واليسار: الغنى.
وتيسر الشيء واستيسر] .
يعر: اليعُر: الجدي يشد عند الزيبة.
واليعار: صوت الشاة.
يعرتْ تيعرُ يعاراً.
واليعارةُ: ضرب من ضراب الفحل الناقة.
وقول الراعي:
نجائبُ لا يلقحنَ إلا يعارةً
عراضاً ولا يشرينَ إلا غواِليا
فالعراضُ: أن يلقى الفحل الناقة لم يدعَ إليها ولم تدع إليه، فيتنوخَها، وذلك يستحبُّ.
واليعارة: ذلك الضراب، فسرقهُ الطرماح فقال:
سوف تدنيكَ من لميسَ سبتْا
ةُ أمارت بالبول ماءَ الكراضِ
أضمرتهُ عشرين يوماً ونيلتْ
حين نيلتْ يعارة في عراضِ
يعط: يعاطِ: زجرُ الذئب، إذا رأيته قلت: يعاط.
يقال: أيعطتُ به قال:
ضب على شاءِ أبي رباطِ
ذؤالةً كالأقدحِ المراطِ
يهفو إذا قيل له يعاطِ
ومنهم من يكسر فيقول: يِعاط، وهو قبيح ويعاطِ بضم الياء.
[يفن: اليفَنُ: الشيخ الكبير.
يفع: اليفاع: ما علا من الأرض.
وأيفع الغلام، فهو يافع ولا يقال: موفعٌ] .
يقن: اليقنُ واليقين: زوال الشك.
يقه: سمعت علي بن إبراهيم يقول: سمعت ثعلباً يقول: أيقَهَ يوقه إيقاهاً، إذا فهم، يقال: ايقهْ لهذا، أي: افهمهُ، ويقال: هو الطاعة.
قال:
واستيقهُوا للمحَلمِ
يلب: اليلبُ: البيض من جلود الإبل.
والجمع اليلبُ أيضاً.
ويقال: هي الترسَةُ.
وأنشد: