وقد يطلق على الوسطى.
قوله: (أخنع اسم) أي أذل.
قوله: (لهم خنين) أي بكاء له صوت فيه غنة.
[فصل خ و]
قوله: (خوخة) أي كوة بين بيتين عليها باب صغير.
قوله: (روضة خاخ) موضع بقرب حمراء الأسد، ووقع في رواية أبي عوانة بمهملة ثم جيم، وقالوا: إنها تصحيف.
قوله: (خوار) هو صوت البقر.
قوله: (خوز وكرمان) الخوز جيل من العجم، وكرمان بلد.
قوله: (خويصة) تصغير خاصة أي حاجة تخصه.
قوله: (مخوصة) أي منسوجة بالذهب.
قوله: (فيتخوضون) بالمعجمتين أي يتلبسون.
قوله: ﴿عَلَى تَخَوُّفٍ﴾ أي تنقص تضرعا وخيفة، من الخوف.
قوله: (خولنا) أي أعطينا.
قوله: (إخوانكم خولكم) أي خدمكم وعبيدكم.
قوله: (يتخولنا) أي يصلحنا، وقال أبو عبيدة: أي يذللنا.
قوله: (خامة الزرع) هي أول ما ينبت منه يكون غضا طريا أو ضعيفا.
قوله: (خوان) بكسر أوله وضمه هو المائدة المعدة للأكل، وشذ من أثبت في أوله همزة بلفظ جمع أخ.
قوله: (خاوية) أي لا أنيس فيها.
[فصل خ ي]
قوله: (خيبة لك) أي حرمانا.
قوله: (أستخيرك) أي أطلب خيرتك.
قوله: (بين خيرتين) هو مصدر اختار، كذا قال القاضي.
قوله: ﴿خَيْرَاتٌ حِسَانٌ﴾ واحدتها خيرة بالفتح.
قوله: (خير دور الأنصار) أي أفضل.
قوله: (بيع الخيار) أي التخيير.
قوله: (في فضل جعفر: كان أخير الناس) ولبعضهم بغير ألف في أوله، وهو المشهور. قال ابن مالك: إثبات الألف هو الأصل في أفعل التفضيل، لكن لم يستعملوا في الخير والشر إلا خير وشر كقوله تعالى: ﴿شَرٌّ مَكَانًا﴾ و ﴿خَيْرٌ ثَوَابًا﴾ وقد استعمل الأصل في بعض الأحاديث كهذا، ومنه: قول رؤبة:
يا قاسم الخيرات وابن الأخير
وعن أبي قلابة أنه قرأ: سيعلمون غدا من الكذاب الأشَرُّ بفتح الشين وتشديد الراء.
قوله: (المخيط) بفتح الميم وكسر الخاء أي الثوب، وبكسر ثم سكون أي الإبرة.
قوله: (خيف بني كنانة) هو الوادي المعروف بالمحصب.
قوله: (يخيل إليه) أي يظن، وقوله: يخال إلي مثل: يخيل إلي.
قوله: (لا أخاله) أي لا أظنه.
قوله: (خيلاء) أي تكبرا ومرحا، ومنه: يجر إزاره من مخيلة.
قوله: (الختال والمختال واحد) قال ابن مالك: صواب الأول الخال بحذف التاء المثناة، انتهى. ويجوز أن يكون بالمثناة من تحت وهي رواية الأصيلي.
قوله: (إذا رأى مخيلة) أي سحابة يخيل فيها المطر.
قوله: (أوجس خيفة) أي أضمر خوفا، فذهبت الواو لكسرة الخاء.
قوله: (خائنة الأعين) هو النظر إلى ما نهي عنه، وهو بلفظ المصدر كقولهم عافاه الله عافية.
قوله: (جمل خيار) أي مختار جيد.
[حرف الدال المهملة]
[فصل د ا]
قوله: (داء) أي مرض.
قوله: (دأب) أي حال قاله مجاهد في تفسير قوله: ﴿كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ﴾ والدأب الحال الملازمة، ومنه: دأبي ودأبهما.
قوله: (تدأدأ) أي تدلى كما في الرواية الأخرى، يقال تدأدأ وتدهده إذا انحط من علو إلى سفل.
[فصل د ب]
قوله: (الدباء) ممدود ويقصر: القرع.
قوله: ﴿دَابَّةُ الأَرْضِ﴾ أي الأرضة.
قوله: (من ديباج) هي الثياب المتخذة من إبريسم، وقد يفتح داله.
قوله: (برأ الدبر) بفتح الباء هو الجرح الذي يكون على