للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابن أخي ابن شهاب، اسمه محمد بن عبد الله، هشيم عن الشيباني هو أبو إسحاق سليمان بن فيروز، فانبعث أشقاهم تقدم في الطهارة أنه عقبة بن أبي معيط، فانطلق منطلق إلى فاطمة لم يسم هذا المنطلق، ويحتمل أن يكون هو ابن مسعود الراوي.

[من المواقيت إلى الأذان]

أخر الصلاة هي صلاة العصر كما عند المؤلف في كتاب بدء الخلق، فدخل عليه أبو مسعود هو عقبة بن عمرو، وأن جبريل هو أقام لرسول الله وقوت الصلاة، وقع ذلك مبينا في السنن لأبي داود، وصحيح ابن حبان، عن أبي جمرة هو نصر بن عمران، يحيى هو ابن سعيد، عن إسماعيل هو ابن أبي خالد، عن قيس هو ابن أبي حازم، وهذا أيضا من أصح الأسانيد، وتكرر أن رجلا أصاب من امرأة قبلة، هو أبو اليسر كعب بن عمرو، كما في النسائي وغيره، ولم أعرف اسم المرأة، عن يزيد بن عبد الله هو ابن أسامة بن عبد الله بن شداد بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم، هو التيمي مهدي هو ابن ميمون، عن غيلان هو ابن جرير، حدثنا أبو بكر هو عبد الحميد بن أبي أويس عبد الله بن عبد الله الأصبحي، عن سليمان هو ابن بلال، الأعرج هو عبد الرحمن بن هرمز، وغيره هو أبو سلمة بن عبد الرحمن فيما أظن، ونافع هو بالرفع، والقائل، ونافع هو صالح بن كيسان شيخ سليمان بن بلال، أنهما يعني أن شيخيه حدثاه عن رسول الله بالواسطتين اللذين ذكرا: أذن مؤذن النبي ، وفي رواية أخرى: فأراد المؤذن أن يؤذن، هو بلال، وقد صرح باسمه الترمذي والجوزقي في روايتهما من طريق شعبة بهذا الإسناد، تابعه سفيان هو الثوري، ويحيى هو ابن سعيد القطان، أخبرنا عبد الله هو ابن المبارك، أخبرنا خالد بن عبد الرحمن هو السلمي أبو أمية البصري، ليس له في الكتاب سوى هذا الموضع، ولم يرو عن خالد بن عبد الرحمن العبدي، ولا عن خالد بن عبد الرحمن المكي شيئا، عن هشام هو ابن عروة، يعني عن أبيه عن عائشة، في قعر حجرتها، سمعت أبا أمامة هو أسعد بن سهل بن حنيف، هشام هو الدستوائي كنا مع بريدة هو ابن الحصيب الأسلمي، الحميدي عبد الله بن الزبير، تكرر كثيرا، شيبان هو ابن عبد الرحمن، عن يحيى هو ابن أبي كثير، عن أبي سلمة، هو ابن عبد الرحمن بن عوف، وهذا من أصح الأسانيد وتكرر، الوليد هو ابن مسلم، حدثنا الأوزاعي عن عبد الرحمن بن عمر وتكرر كثيرا، قدم الحجاج هو ابن يوسف الثقفي، يعني إلى المدينة النبوية حيث أمره عبد الملك بن مروان عليها بعد قتل ابن الزبير، فكان يؤخر الصلاة فينا، فسألنا

جابرا، يعني عن ذلك، عن سلمة هو ابن الأكوع، ويذكر عن أبي موسى، هو عبد الله بن قيس الأشعري، وقال بعضهم عن عائشة: أعتم النبي بالعتمة، هو بهذا اللفظ عنده من حديث صالح بن كيسان، عن الزهري، عن عروة، عنها، عن أبي موسى قال: كنت أنا وأصحابي الذين قدموا معي في السفينة الحديث، كانت عدتهم سبعين نفسا كما ثبت من حديثه، عن أبي المنهال، هو سيار بن سلامة، حدثني أبو بكر، هو عبد الحميد بن أبي أويس، عن سليمان، هو ابن بلال، أبو جمرة بالجيم، هو نصر بن عمران الضبعي، عن أبي بكر، واسمه كنيته، عن أبيه، وهو أبو موسى عبد الله بن قيس الأشعري، وقد سمى أباه فقط في الإسناد الذي بعده، فتعين خلافا لمن قال هو أبو بكر بن عمارة بن رويبة.

قوله: (سمع روحا) هو ابن عبادة لا ابن القاسم، وسعيد هو ابن أبي عروبة، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، عن أخيه هو أبو بكر عبد الحميد المتقدم آنفا، عن أبي العالية، هو رفيع الرياحي، عن أبي أسامة، عن عبيد الله هو ابن عمر بن حفص

<<  <   >  >>