[فصل ق ي]
قوله: (القاحة) بمهملة خفيفة واد على ثلاث مراحل قبل السقيا.
قوله: (قيد شبر وقيد سوط) أي: قدره.
قوله: (المقير) هو بمعنى المزفت والمقير المطلي بالقار، وهو القير.
قوله: ﴿وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ﴾ أي: سلطنا، أو وكلنا.
قوله: (فأجلسني في قاع، وقوله: قاعا يعلوه الماء، وقوله: إنما هي قيعان، وقوله: (بقاع قرقر) القاع المستوي الصلب الواسع من الأرض.
قوله: (وهو قائل السقيا) أي: نازل للقائلة بالسقيا، ومنه ولم يقل عندي، ومنه قائلة الضحى والاسم المقيل.
قوله: (قيلت الماء) قيل: القيل شرب وسط النهار.
قوله: (أنت قيام السماوات والأرض) بتشديد الياء والقيام والقيوم القائم بالأمر، وكذلك القيم ويوم القيامة سميت بذلك لقيام الناس فيها وإقامة الصلاة إتمامها والإقامة في الصلاة معروفة.
قوله: (لقينهم) أي: الصائغ، وقوله: قينة أي: جارية تغني، وقوله: تقين أي: تمشط وتزين وتجلى على زوجها.
قوله: ﴿وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ﴾ أي: السائرين في القي، وهو القفر والأرض الملساء، والأرض الفقر الخالية وأقوت الدار خلت من أهلها.
[حرف الكاف]
[فصل ك ا]
قوله: (كآبة) أي: حزن.
[فصل ك ب]
قوله: (كبه الله) أي: ألقاه يقال: في اللازم أكب، وفي المتعدى كب تقول أكب عليه، ومنه أكببنا على الغنائم، وقد تكلم عليه المصنف.
قوله: (كبت الكافر) أي: صرعه، أو خيبه، أو أذله، أو أخزاه، ومنه كبتوا أي: أخزوا.
قوله: (الكباث) بفتحتين مخففا هو ثمر الأراك، وقيل: ورقه وغلط قائله.
قوله: (ونحن ننقل التراب على أكبادنا) كذا في غزوة الخندق بغير خلاف، وهو استعارة ويروى في غير هذا الموضع بالتاء الفوقانية، والكتد مجمع العنق والصلب ويؤيده رواية مسلم أكتافنا.
قوله: (في كبد) أي: في شدة خلق، وقيل: الذي يكابد أموره، وقيل: خلق منتصبا غير منحن.
قوله: (في حفر الخندق فعرضت لنا كبدة) بكسر الموحدة في رواية القابسي والأصيلي وغيرهما أي: قطعة من الأرض يشق حفرها لصلابتها ويروى بالنون يعني مكسورة وبالمثناة الفوقية، قال القاضي: ولا أعرف معناهما وبالياء التحتانية وبتقديم الدال عليها أيضا.
قوله: (كبد الحوت) هو العضو المعروف من كل حيوان.
قوله: (الله أكبر) قيل: معناه الكبير، وقيل: أكبر من كل شيء فحذف لوضوح المعنى.
قوله: (واشتد وعظم ذلك وكبره) بضم الكاف وبكسرها أيضا، ومنه والذي تولى كبره أي: معظمه، وقيل: المراد الإثم الكبير من الكبيرة كالخطء من الخطيئة.
قوله: (كبر كبر) أي: قدم الكبير السن، وقال يحيى القطان أي: ليلي الكلام الأكبر، وفي رواية الكبر الكبر أي: قدم السن، وفي رواية كبر الكبر أي: قدم الأكبر.
قوله: (على ساعتي هذه من الكبر) أي: على حالتي من زيادة السن.
قوله: (وتكون لكما الكبرياء) أي: الملك؛ لأنه يلزم منه العظمة.
[فصل ك ت]
قوله: (أهل الكتاب) أي: المنزل على أحد النبيين موسى، أو عيسى.
قوله: ﴿كِتَابٌ مَعْلُومٌ﴾ أي: أجل، وكتاب الله القرآن، وقد يطلق على ما أوجبه كقوله: لأقضين بينكما بكتاب الله، ومنه وكتبنا عليهم وكتب عليكم القتال.
قوله: (كتائب وكتيبة) هي الجيوش المجتمعة التي لا تنتشر.
قوله: (المكتوبة) أي: المفروضة.
قوله: (لأقضين بينكما بكتاب الله) أي: بحكمه، وكذا كتاب الله القصاص وأقم على كتاب الله وكتاب الله أحق.
قوله: